بلدان مثل اليابان والولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا تقترض بعملاتها المحلية، التي تُستخدم، بدرجات متفاوتة، في التجارة والاستثمار الدوليين، بالتالي لا تعاني من مخاطر انخفاض عملاتها.
في هذا الملف، نحاول التمييز بين المهاجر واللاجئ والأجانب المقيمين في مصر، الذين تُطلق عليهم الحكومة اسم "الضيوف"، بينما تتركهم عرضةً لخطابات الكراهية والتحريض في محطات تليفزيونية تابعة لها ومقربة منها.
لم تعد عملية النصيرات بمكاسب سياسية لنتنياهو بقدر ما أحدثت خسائر متتالية بدأت باستقالات في حكومة الحرب وتظاهرات وقلق في الداخل الإسرائيلي على المحتجزين.
لا تقتصر قسوة التجربة على عدم مواكبة الأجر لمستويات التضخم الأخيرة، لكنْ أيضًا ظروف العمل في مكان ناءٍ مثل العاصمة الجديدة لا تتوفر بالقرب منه مساكن للعمال.
هناك من يتوقف من جموع السودانيين العابرين إلى المفوضية أمام فاترينة الجاليري، هدأة وسط السعي تحت شمس النهار. نتبادل حديثًا قصيرًا، يحوِّل هذه الجموع، في عينيَّ، إلى أفراد.
أقوى أدلة استخدمها الادعاء الفيدرالي ضد ابن الرئيس لإثبات كذبه، كانت 290 مقطعًا صوتيًا من "أشياء جميلة"، بصوت هانتر نفسه الذي سجل النسخة المسموعة من الكتاب!
"آه يا تيشيرت العمر يا أبيض"، جملة في أغنية لفريق بلاك تيما، تحولت لشعار الوايت نايتس، وهي تحديدًا ما تجسد تاريخ شيكابالا وتجعلني أفضّله على غيره من اللاعبين.
نسبية آينشتاين.. الزمن لا يتدفق بالطريقة نفسها دائمًا
غيرت النسبية الخاصة منظورنا عن الزمن، فالآن نرى الزمن مقياسًا نسبيًا للوقت، أي أنه بُعد آخر يمكن أن نميز به الأحداث بالنسبة لمشاهد معين كالطول والعرض والارتفاع، وليس شيئًا مطلقًا.
في السبعينيات والثمانينيات كانت الأعطال التليفونية تمتد لشهور فتزيد المسافة بُعدَ المحبين. كان الزمن يمر بينهما بطيئًا، ربما بدون إدراك كلي له، كما يشعر الكلب في غياب صاحبه.
الركاكة تتمثل في وصف الجسر بأنه "علوي". هل يكون إلا علويًا؟ فالأرضيّ "ممرّ"، وما تحت الأرض "نفق". والرئيس لا يوجه، وإنما يأمر وينهى ويغضب ويزعق ويقرر ويقضي ويسجن.