دليل المتدرب لبرنامج الذكاء الروحى

‫المدرب‬:‫األهدل‬ ‫محمد‬ ‫يوسف‬ ‫السيد‬‫معتمد‬ ‫ومدرب‬ ‫أسري‬ ‫مستشار‬‫صفحة‬1
‫الروحى‬ ‫الذكاء‬‫المتدرب‬ ‫دليل‬
‫الروحي‬ ‫لذكاء‬:‫؟‬ ‫لماذا‬
‫سبع‬
3 ‫الروحي‬ ‫الذكاء‬:‫؟‬ ‫لماذا‬
‫فهرس‬
‫المحتويات‬
9 ‫مه‬ ‫طرق‬ ‫سبع‬‫او‬ ‫لرفع‬ ‫مة‬
‫الروحي‬ ‫الذكاء‬ ‫تنمية‬
33
‫الر‬ ‫الذكاء‬ ‫نموذج‬‫وحي‬
‫وجهة‬ ‫من‬‫قيم‬ ‫ابن‬ ‫نظر‬
‫الجوزية‬
39 ‫الذكاء‬ ‫تقييم‬ ‫مقياس‬
‫الروحي‬
33 ‫وتقيم‬ ‫قياس‬ ‫مقياس‬
‫الروحي‬ ‫الذكاء‬

‫ى‬
‫م‬ ‫طرق‬‫الروحي‬ ‫الذكاء‬ ‫تنمية‬ ‫او‬ ‫لرفع‬ ‫همة‬
‫التفصيلية‬ ‫األهداف‬
‫اكتشاف‬‫صفات‬
‫األشخاص‬
‫الروحانيين‬‫بالذكاء‬ ‫االستعانة‬
‫في‬ ‫الروحي‬
‫المشكالت‬ ‫مواجهة‬
‫اكتشاف‬‫طرق‬
‫او‬ ‫لرفع‬ ‫مهمة‬
‫الذكاء‬ ‫تنمية‬
‫الروحي‬
‫؟‬ ‫الروحانية‬ ‫علي‬ ‫التعرف‬
‫؟‬ ‫الروحانيات‬ ‫معنى‬ ‫وما‬
‫العام‬ ‫الهدف‬
‫النفسي‬ ‫األستقرار‬ ‫علي‬ ‫الحصول‬
‫علمية‬ ‫بطرق‬ ‫والروحي‬ ‫والعاطفي‬
‫درجات‬ ‫أعلي‬ ‫الي‬ ‫والوصول‬ ‫وعملية‬
‫الضغوط‬ ‫من‬ ‫والتخلص‬ ‫االسترخاء‬
‫ومواجهة‬‫المشكالت‬

‫الروحي‬ ‫الذكاء‬:‫؟‬ ‫لماذا‬
‫؟‬ ‫الروحانيات‬ ‫معنى‬ ‫وما‬ ‫؟‬ ‫الروحانية‬ ‫هي‬ ‫ما‬
‫من‬ ، ‫ومكان‬ ‫زمان‬ ‫كل‬ ‫في‬ ، ‫البشر‬ ‫وعقول‬ ‫قلوب‬ ‫في‬ ‫الروحانية‬ ‫تتواجد‬
‫فطري‬ ‫فردي‬ ‫بشكل‬ ‫أو‬ ، ‫المتوارثة‬ ‫الدينية‬ ‫التقاليد‬ ‫خالل‬
‫ليست‬ ‫الروحانية‬ ‫إن‬‫مجموعة‬ ‫يضم‬ ‫مؤسسي‬ ‫بناء‬ ‫فالدين‬ ،‫للدين‬ ً‫ا‬‫مرادف‬
‫والطقوس‬ ‫والممارسات‬ ‫العقائد‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫يعتنقون‬ ‫الذين‬ ‫األفراد‬ ‫من‬
‫روحانية‬ ‫واهتمامت‬ ‫بقضايا‬ ‫تتعلق‬ ‫التي‬.‫األفراد‬ ‫أن‬ ‫الذهن‬ ‫يتبادر‬ ‫وهنا‬
‫عامة‬ ‫بصفة‬ ‫يكونون‬ ‫ربما‬ ‫والممارسات‬ ‫المعتقدات‬ ‫هذه‬ ‫يعتنقون‬ ‫الذين‬
‫روحانيين‬.‫فهنا‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬‫روحانيين‬ ‫يكونوا‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫ك‬
‫منظمة‬ ‫ديانة‬ ‫ألي‬ ‫معتنقين‬ ‫او‬ ‫متدينين‬ ‫يكونوا‬ ‫ان‬ ‫دون‬.‫الممكن‬ ‫ومن‬
ً‫ا‬‫روحاني‬ ‫وليس‬ ً‫ا‬‫متدين‬ ‫الشخص‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ً‫ا‬‫أيض‬.‫المنتمين‬ ‫من‬ ‫فكثير‬
‫العقائد‬ ‫ويتقبلون‬ ، ‫الضرورية‬ ‫الشعائر‬ ‫بتأدية‬ ‫يقومون‬ ‫ألديان‬(‫على‬
ً‫ا‬‫ظاهري‬ ‫األقل‬)‫اخالقهم‬ ‫لكن‬‫تعاليم‬ ‫ممارسة‬ ‫في‬ ‫وإخالصهم‬ ‫ومعايرهم‬
‫عقائدهم‬ ‫مع‬ ً‫ا‬‫نهائي‬ ‫تتسق‬ ‫ال‬ ‫وسكنة‬ ‫حركة‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫دينهم‬ ‫ومبادئ‬
‫المزعومة‬ ‫او‬ ‫الظاهرية‬.

‫صفات‬ ‫بعض‬ ‫أذكر‬‫الروحانيين‬ ‫األشخاص‬
------------------- 1
-------------------2
-------------------3
-------------------4
-------------------5

‫وبثقة‬ ‫الذات‬ ‫لداخل‬ ‫النظر‬ ‫في‬ ‫الشجاعة‬ ‫هي‬ ‫الروحانية‬ ‫إن‬
‫عميق‬ ‫كإحساس‬ ‫يتضح‬ ‫به‬ ‫نثق‬ ‫وما‬ ‫نراه‬ ‫وما‬ ، ‫وصدق‬
‫واالنفتاح‬ ‫االتصال‬ ‫وشمولية‬ ‫والترابط‬ ‫والكمال‬ ‫باالنتماء‬
‫المطلق‬ ‫على‬
‫محدد‬ ‫الال‬ ‫او‬.
‫ترى‬(‫دورثي‬)‫وصف‬ ‫يمكن‬ ‫أنه‬‫عميق‬ ‫نفسي‬ ‫كوعي‬ ‫الروحي‬ ‫الذكاء‬
‫السهل‬ ‫من‬ ‫وليس‬ ‫الذاتية‬ ‫بأبعاده‬ ً‫ا‬‫وعي‬ ‫فأكثر‬ ‫اكثر‬ ‫يصبح‬ ‫الذي‬ ‫الفرد‬ ‫في‬
ً‫ا‬‫ايض‬ ‫الروح‬ ‫ومن‬ ‫كعقل‬ ‫الجسم‬ ‫من‬ ‫ولك‬ ‫كمادة‬ ‫بالجسد‬ ‫ذلك‬ ‫يتحقق‬ ‫ان‬.
‫الرائعة‬ ‫مكانتنا‬ ‫إلى‬ ‫نصل‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫فإنه‬ ‫الروحي‬ ‫ذكائنا‬ ‫نستخدم‬ ‫وعندما‬
‫ليست‬ ‫الناتجة‬ ‫البيانات‬ ‫ان‬ ‫رأينا‬ ‫وفي‬‫واالحتياجات‬ ‫المطالب‬ ‫نوع‬ ‫من‬
‫صور‬ ‫ندرك‬ ‫فنحن‬ ‫واعية‬ ‫وككائنات‬ ، ‫ملحة‬ ‫تصبح‬ ‫للحدس‬ ‫الحاجة‬ ‫لكن‬
‫وهي‬ ‫عقدتنا‬ ‫فإن‬ ‫اآلن‬ ‫وحتى‬ ، ‫وعينا‬ ‫في‬ ‫تنبعث‬ ‫كما‬ ‫ومشاعرنا‬ ‫تفكيرنا‬
‫وقيادتها‬ ‫العقل‬ ‫في‬ ‫المعلومات‬ ‫معالجة‬ ‫هي‬ ‫كبيرة‬ ‫بصورة‬ ‫معقدة‬ ‫ليست‬
‫جوهر‬ ‫هي‬ ‫الباطنية‬ ‫الخبرة‬ ‫وهذه‬ ، ‫باطنية‬ ‫خبرة‬ ‫إلى‬‫الروحي‬ ‫الذكاء‬.
‫عميق‬ ‫ذاتي‬ ‫وعي‬ ‫الروحي‬ ‫الذكاء‬:

ً‫ء‬‫ذكا‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫الذي‬ ‫ما‬
‫يمكن‬ ‫ال‬ ‫الذي‬ ‫وما‬ ‫؟‬ ً‫ا‬‫روحي‬
‫الباطنية‬ ‫الخبرة‬ ‫في‬ ‫يكون‬ ‫ان‬
‫؟‬
‫الخبرة‬ ‫تنمية‬ ‫يمكننا‬ ‫الروحي‬ ‫بالذكاء‬
‫فإن‬ ‫الهندية‬ ‫الفلسفة‬ ‫لغة‬ ‫من‬ ، ‫الباطنية‬
‫وإدارك‬ ‫الوعي‬ ‫جوهر‬ ‫هي‬ ‫الباطنية‬ ‫الخبرة‬
‫الجوهر‬ ‫هذا‬‫كل‬ ‫جوهر‬ ‫هو‬ ‫الباطني‬
‫إلى‬ ‫الروي‬ ‫الذكاء‬ ‫يدخلنا‬ ‫حيث‬ ، ‫مخلوق‬
، ‫السالم‬ ‫إلى‬ ‫يقودنا‬ ‫والذي‬ ‫األعلى‬ ‫الوعي‬
‫الكون‬ ‫مع‬ ‫للتوحد‬ ‫الفرد‬ ‫يدفع‬ ‫إدراك‬ ‫وهو‬
‫علم‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫المعرفة‬ ‫من‬ ‫مخلوقاته‬ ‫وكل‬
‫روحاني‬.
‫العميق‬ ‫الحدس‬
، ‫الكبير‬ ‫العقل‬ ‫او‬ ‫العام‬ ‫العقل‬ ‫وبين‬ ‫بيننا‬ ‫يربط‬ ‫الروحي‬ ‫الذكاء‬
‫من‬ ‫يستفيد‬ ‫والذي‬ ‫العميق‬ ‫الحدس‬ ‫من‬ ‫يجيء‬ ‫المشكالت‬ ‫وحل‬
‫اآلخرين‬ ‫حساب‬ ‫على‬ ‫للفرد‬ ً‫ال‬‫ح‬ ‫ليس‬ ‫وهو‬ ، ‫الجميع‬.‫خالل‬ ‫ومن‬
‫التحول‬ ‫في‬ ‫رغبنا‬ ‫ما‬ ‫إذا‬ ‫للكمال‬ ‫نتيجة‬ ‫الروحي‬ ‫الذكاء‬ ‫استعمال‬
‫العميق‬ ‫الحدس‬ ‫أو‬ ‫به‬ ‫الموثوق‬ ‫بالضمير‬ ‫للصفاء‬.

‫المشكلة‬ ‫حل‬‫من‬ ‫يمكننا‬ ‫الروحي‬ ‫الذكاء‬‫نصنع‬ ‫وكيف‬ ‫الكبيرة‬ ‫الصورة‬ ‫رؤية‬
‫يصبح‬ ‫فسوف‬ ‫لذلك‬ ً‫ا‬‫وتبع‬ ‫أعظم‬ ‫بسياق‬ ‫يتعلق‬ ‫ما‬ ‫في‬ ‫اعمالنا‬
‫للحياة‬ ‫معنى‬ ‫هناك‬.
‫ونعرض‬ ، ‫والقيمة‬ ‫المعنى‬ ‫مشاكل‬ ‫ونحل‬ ‫نميز‬ ‫ان‬ ‫نستطيع‬ ‫الروحي‬ ‫الذكاء‬ ‫مع‬
‫الكل‬ ‫من‬ ‫االستفادة‬ ‫نحو‬ ‫ترشدنا‬ ً‫ال‬‫حلو‬.‫الذكاء‬ ‫بان‬ ‫العلم‬ ‫مع‬ً‫ا‬‫اخالقي‬ ‫ليس‬ ‫الروحي‬
‫بالصورة‬ ‫للحلم‬ ‫فرصة‬ ‫لنا‬ ‫ويقدم‬ ، ‫شريرة‬ ‫او‬ ‫طيبة‬ ‫تساؤالت‬ ‫في‬ ‫يدخلنا‬ ‫فقط‬
‫قد‬ ‫وما‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫ما‬ ‫إلى‬ ‫أي‬ ‫الحالة‬ ‫حدود‬ ‫بعد‬ ‫ما‬ ‫في‬ ‫وللنظر‬ ً‫ا‬‫وضوح‬ ‫األكثر‬
‫يكون‬.
‫شعور‬ ‫وهو‬ ، ‫الخبرات‬ ‫ذروة‬ ، ‫ومعناها‬ ‫النهائية‬ ‫القيم‬ ‫إدراك‬ ‫إن‬
‫والوعي‬ ‫التفوق‬‫خبرة‬ ‫لب‬ ‫في‬ ‫أجزاء‬ ‫كلها‬ ‫وهذه‬ ، ‫المتصاعد‬
‫الفاعلة‬ ‫الروحي‬ ‫الذكاء‬.
‫الروحي‬ ‫الذكاء‬ ‫خبرة‬ ‫لب‬
، ‫حال‬ ‫أية‬ ‫وعلى‬ ، ‫اإلنطالق‬ ‫إظهار‬ ‫طبيعته‬ ‫من‬ ‫ربما‬ ‫الخبرات‬ ‫من‬ ‫اللب‬ ‫وهذا‬
‫مثل‬ ‫البشرية‬ ‫الطبيعة‬ ‫في‬ ‫المتخصصون‬ ‫العلماء‬ ‫فإن‬(‫ماسلو‬ ‫إبراهيم‬)‫منذ‬ ‫اقترح‬
‫اآلن‬ ‫أصبح‬ ‫والسؤال‬ ‫البشرية‬ ‫للطبيعة‬ ‫مقدرة‬ ‫أقصى‬ ‫مضت‬ ‫عقود‬ ‫ثالثة‬ ‫من‬ ‫أكثر‬
‫الرو‬ ‫الذكاء‬ ‫وتنمية‬ ‫تغذية‬ ‫طبيعة‬ ‫ندرس‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫كيف‬‫هي‬ ‫وما‬ ‫؟‬ ‫حي‬
‫؟‬ ‫المقترحة‬ ‫السيناريوهات‬
‫الروحي‬ ‫الذكاء‬ ‫تربية‬‫األمل‬ ‫تتضمن‬ ‫االسمي‬ ‫والوعي‬ ‫الروحانية‬ ‫لتنمية‬ ‫التربية‬ ‫إن‬
‫ذكاءهم‬ ‫الستخدام‬ ‫الطالب‬ ‫قدرات‬ ‫تنمية‬ ‫من‬ ‫المرجوة‬ ‫واألهداف‬
‫جوهر‬ ‫في‬ ‫واألساسي‬ ‫المهم‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫اكتشاف‬ ‫من‬ ‫ليتمنوا‬ ‫الروحي‬
‫يميزوا‬ ‫وان‬ ، ‫الخاصة‬ ‫حياتهم‬ ‫في‬ ‫خاصة‬ ، ‫الحياة‬‫ماذا‬
‫العالم‬ ‫إلثراء‬ ‫فعله‬ ‫يستطيعون‬.

‫الروحي‬ ‫الذكاء‬ ‫سمات‬ ‫لتقوية‬ ‫مقترحة‬ ‫سيناريوهات‬ ‫منظومة‬
‫م‬‫المحتملة‬ ‫السمات‬‫التعلم‬ ‫تعزز‬ ‫كيف‬
1‫الباطنية‬ ‫الخبرة‬ ‫استعمال‬‫المتأمل‬ ‫للتفكير‬ ‫الوقت‬ ‫زيادة‬
2‫الحياة‬ ‫لفهم‬ ‫السعي‬‫الصحف‬ ‫كتابات‬ ‫استخدام‬‫ومعالجاتها‬
3‫لالتصال‬ ‫واألشكال‬ ‫الرموز‬ ‫استخدام‬‫الروحيين‬ ‫المستكشفين‬ ‫واعمال‬ ‫حياة‬ ‫على‬ ‫اإلطالع‬
4‫الحدس‬ ‫استخدام‬‫المشكالت‬ ‫حل‬ ‫أسلوب‬ ‫استخدام‬(‫التوقع‬)
5‫االجتماعية‬ ‫بالمشكالت‬ ‫االحساس‬‫األمة‬ ‫الخدمة‬ ‫مشروعات‬ ‫إدارة‬ ‫في‬ ‫االشتراك‬
6‫الحياة‬ ‫في‬ ‫بمأربهم‬ ‫االحساس‬‫الذاتي‬ ‫النمو‬ ‫أنشطة‬ ‫استخدام‬
7‫واإلنصاف‬ ‫الظلم‬ ‫بأمور‬ ‫االهتمام‬‫اإلنسانية‬ ‫المشكالت‬ ‫أساسيات‬ ‫تعلم‬ ‫استخدام‬
8‫ضخمة‬ ‫أسئلة‬ ‫إحراز‬‫المحدودة‬ ‫غير‬ ‫للمناقشات‬ ‫الوقت‬ ‫توفير‬
9‫الجشطالتي‬ ‫االحساس‬(‫الكلية‬ ‫الصورة‬)‫العامة‬ ‫والموضوعات‬ ‫الخرائط‬ ‫دراسة‬ ‫استخدام‬
11‫عمل‬ ‫في‬ ‫الرغبة‬‫المألوف‬ ‫غير‬‫الذاتي‬ ‫النمو‬ ‫انشطة‬ ‫تطوير‬
11‫االهتمام‬ ‫على‬ ‫القدرة‬‫الروحيين‬ ‫المستكشفين‬ ‫حياة‬ ‫دراسة‬
12‫واألعمال‬ ‫العالم‬ ‫وظائف‬ ‫حول‬ ‫الفضول‬‫االجتماعية‬ ‫العلوم‬ ‫مع‬ ‫العلم‬ ‫تكامل‬
13‫اآلخرين‬ ‫على‬ ‫الحنو‬ ، ‫الحب‬ ‫تقييم‬‫المعتقدات‬ ‫حول‬ ‫والظنون‬ ‫التأكيدات‬ ‫استخدام‬
14‫من‬ ‫االقتراب‬‫الطبيعة‬‫البيئة‬ ‫اقتصاديات‬ ‫دراسات‬ ‫استخدام‬
15‫العقلية‬ ‫والصور‬ ‫التخيل‬ ‫استخدام‬‫واألساطير‬ ‫القصص‬ ‫قراءة‬
16‫الذاتية‬ ‫والرقابة‬ ‫الذاتي‬ ‫واإلدراك‬ ‫التأمل‬‫السيكودراما‬ ‫بدور‬ ‫االنتفاع‬
17‫الحياة‬ ‫في‬ ‫التوازن‬ ‫عن‬ ‫البحث‬‫لألنشطة‬ ‫وأهداف‬ ‫مناقشة‬ ‫وضع‬
18‫السليم‬ ‫بالتعرف‬ ‫االهتمام‬‫المعالجات‬ ‫مناقشات‬ ‫استخدام‬
19‫الذات‬ ‫فهم‬ ‫عن‬ ‫البحث‬‫الداخلي‬ ‫والصوت‬ ‫بالحدس‬ ‫الثقة‬
21‫والكون‬ ‫واألرض‬ ‫باآلخرين‬ ‫االرتباط‬‫الدراسات‬ ‫في‬ ‫تأكيد‬
21‫السالم‬ ‫صنع‬‫نموذج‬ ‫استخدام‬:‫اآلن‬ ‫وماذا‬ ، ‫ماذا‬ ‫مثل‬ ‫ماذا‬
22‫اإلنساني‬ ‫باأللم‬ ‫االهتمام‬‫واجهتها‬ ‫التي‬ ‫والصعاب‬ ‫البارزة‬ ‫الشخصيات‬ ‫حياة‬ ‫دراسة‬

‫أذكر‬‫الروحي‬ ‫الذكاء‬ ‫تنمية‬ ‫او‬ ‫لرفع‬ ‫طرق‬‫؟‬
1----------------------------------------------------------------------
----------------------------------------------
2
-----------------------------------------------------------------------------
--------------------------------------------------------
3------------------------------------------------------------------------------------
-------------------------------------------------
4------------------------------------------------------------------------------------
-------------------------------------------------
5----------------------------------------------------------------------------------
---------------------------------------------------
6
-----------------------------------------------------------------------------
--------------------------------------------------------
7-------------------------------------------------------------------------
-----------------------------------------

‫الروحي‬ ‫الذكاء‬:‫وأبعاد‬ ‫تعريفات‬
‫ررر‬‫ر‬‫ي‬"‫ررار‬‫ر‬‫م‬ ‫ررارز‬‫ر‬‫تش‬":
‫ذذذي‬‫ذ‬‫وال‬ ‫ذذي‬‫ذ‬‫الروح‬ ‫ذذذكاء‬‫ذ‬‫ال‬ ‫ان‬
‫ذين‬‫ذ‬‫ب‬ ‫ذة‬‫ذ‬‫التكاملي‬ ‫ذة‬‫ذ‬‫العالق‬ ‫ذل‬‫ذ‬‫يمث‬
‫والعقل‬ ‫الروح‬.
‫ذذارة‬‫ذ‬‫إث‬ ‫ذذر‬‫ذ‬‫األكث‬ ‫ذذرع‬‫ذ‬‫الف‬ ‫ذذو‬‫ذ‬‫ه‬ ‫ذذي‬‫ذ‬‫الروح‬ ‫ذذذكاء‬‫ذ‬‫ال‬ ‫ذذبح‬‫ذ‬‫أص‬
‫ذالج‬‫ذ‬‫للع‬ ً‫ا‬‫ذ‬‫ذ‬‫أيض‬ ‫ذيلتها‬‫ذ‬‫وس‬ ‫ذو‬‫ذ‬‫وه‬ ‫ذة‬‫ذ‬‫التطبيقي‬ ‫ذيكولوجيا‬‫ذ‬‫للس‬
‫مذذذن‬ ‫النفسذذذي‬، ‫العذذذدوان‬ ، ‫اإلحبذذذاط‬ ‫مثذذذل‬ ‫أمذذذراض‬
‫العصذبي‬ ‫االضذطراب‬ ، ‫االضطهاد‬ ‫جنون‬ ، ‫الغضب‬
‫ذذل‬‫ذ‬‫ك‬ ‫ذذي‬‫ذ‬‫ف‬ ‫ذذل‬‫ذ‬‫يتمث‬ ‫ذذي‬‫ذ‬‫الروح‬ ‫ذذذكاء‬‫ذ‬‫ال‬ ‫إن‬ ‫ذذل‬‫ذ‬‫ب‬ ، ‫ذذا‬‫ذ‬‫وغيره‬
‫ذكاءات‬ ‫تمثل‬ ‫التي‬ ‫السبعة‬ ‫الذكاءات‬(‫جذاردنر‬)‫فذي‬
‫لحذذذل‬ ‫والمفيذذذدة‬ ‫المعروفذذذة‬ ‫القذذذدرات‬ ‫مذذذن‬ ‫مجموعذذذة‬
‫واإلبداع‬ ‫المشاكل‬.
‫ويعرررف‬"‫ومارشررال‬ ‫زوهررار‬":‫الذذذكاء‬
‫ذه‬‫ذ‬‫بأن‬ ‫ذي‬‫ذ‬‫الروح‬:‫ذل‬‫ذ‬‫يح‬ ‫ذذي‬‫ذ‬‫ال‬ ‫ذم‬‫ذ‬‫األس‬ ‫ذذكاء‬‫ذ‬‫ال‬
‫ذذذي‬‫ذ‬‫ال‬ ‫ذذذكاء‬‫ذ‬‫ال‬ ، ‫ذذة‬‫ذ‬‫والقيم‬ ‫ذذى‬‫ذ‬‫المعن‬ ‫ذذاكل‬‫ذ‬‫مش‬
‫ذي‬‫ذ‬‫ف‬ ‫ذا‬‫ذ‬‫وحياتن‬ ‫ذا‬‫ذ‬‫أفعالن‬ ‫ذنع‬‫ذ‬‫نص‬ ‫أن‬ ‫ذه‬‫ذ‬‫مع‬ ‫ذن‬‫ذ‬‫يمك‬
، ‫ذان‬‫ذ‬‫مع‬ ‫ذاء‬‫ذ‬‫إلعط‬ ‫ذياق‬‫ذ‬‫س‬ ‫ذى‬‫ذ‬‫وأغن‬ ‫ذراض‬‫ذ‬‫أغ‬
‫عمل‬ ‫خطة‬ ‫وضع‬ ‫معه‬ ‫يمكن‬ ‫الذي‬ ‫والذكاء‬
‫للحياة‬ ‫واحد‬ ‫طريق‬ ‫رسم‬ ‫أو‬ ‫واحدة‬.

‫رأ‬ ‫وفي‬"‫كيلي‬ ‫توماس‬: "‫الذذكاء‬ ‫ميذزات‬ ‫فذإن‬
‫الخشذوع‬ ، ‫التأمذل‬ ، ‫بذاآلخرين‬ ‫الوعي‬ ‫في‬ ‫الروحي‬
‫ذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذات‬‫ذ‬‫بالكوني‬ ‫الحذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذس‬ ،
(‫وغيرهذا‬ ‫المجهريذة‬ ‫الكائنات‬ ، ‫الفلك‬)‫الحكمذة‬ ،
(‫والعبذذذر‬ ‫األمثذذذال‬)‫علذذذى‬ ‫القذذذدرة‬ ، ‫االستبصذذذار‬
، ‫الثقذافي‬ ‫االلتزام‬ ، ‫بالروحانية‬ ‫الراحة‬ ، ‫االستماع‬
‫عل‬ ‫القدرة‬ ‫او‬ ‫بالوعد‬ ‫الوفاء‬ ، ‫اإليمان‬‫المل‬ ‫تحقيق‬ ‫ى‬
‫الروحي‬ ‫الذكاء‬ ‫أبعاد‬ ‫ويحدد‬.
‫في‬ ‫وتتمثل‬:
‫الجيد‬ ‫االستماع‬ ‫على‬ ‫والقدرة‬ ‫والوعي‬ ‫االستبصار‬.
‫الحكمة‬
‫بالخشوع‬ ‫واالحساس‬ ‫الرهبة‬
‫اآلخرين‬ ‫مشاعر‬ ‫إدراك‬.
‫التأمل‬ ‫على‬ ‫والقدرة‬ ‫التلقائية‬ ‫الراحة‬.
‫االلتزام‬‫واإليمان‬ ‫والتفاني‬.

‫يرو‬ ‫العاطفي‬ ‫والذكاء‬ ‫المتعدد‬ ‫بالذكاء‬ ‫الروحي‬ ‫للذكاء‬ ‫ربطه‬ ‫وفي‬"‫كيلي‬: "
‫ذض‬‫ذ‬‫بع‬ ‫ذه‬‫ذ‬‫لدي‬ ‫ذخص‬‫ذ‬‫ش‬ ‫ذل‬‫ذ‬‫ك‬ ‫أن‬
‫ذذواع‬‫ذ‬‫ان‬ ‫ذذن‬‫ذ‬‫م‬ ‫ذذوع‬‫ذ‬‫ن‬ ‫ذذل‬‫ذ‬‫ك‬ ‫ذذن‬‫ذ‬‫م‬
‫ذذذذكاء‬‫ذ‬‫ال‬ ‫ذذذواع‬‫ذ‬‫أن‬ ‫وأن‬ ‫ذذذذكاء‬‫ذ‬‫ال‬
‫ذذذذذذذذرد‬‫ذ‬‫الف‬ ‫لذذذذذذذذدى‬ ‫تتذذذذذذذذداخل‬
‫كالطبقات‬.
‫كميات‬ ‫يملكون‬ ‫الفراد‬ ‫وأن‬
‫من‬ ‫ذكاء‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫متباينة‬
‫الذكاءات‬.
‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫ذكاء‬ ‫كل‬ ‫إن‬
‫اآلخر‬ ‫الذكاء‬ ‫يطور‬.
‫رر‬‫ر‬‫ي‬ ‫را‬‫ر‬‫كم‬‫ذل‬‫ذ‬‫يتعام‬ ‫ذه‬‫ذ‬‫بأن‬ ‫ذز‬‫ذ‬‫يتمي‬ ‫ذي‬‫ذ‬‫الروح‬ ‫ذذكاء‬‫ذ‬‫ال‬ ‫أن‬
‫مذع‬ ‫يتذداخل‬ ‫وأنذه‬ ، ‫آخذر‬ ‫ذكاء‬ ‫كل‬ ‫مع‬ ‫شامل‬ ‫بشكل‬
‫الذذذذكاء‬ ‫ان‬ ‫ذذا‬‫ذ‬‫كم‬ ، ‫األخذذذر‬ ‫ذذذكاءات‬‫ذ‬‫ال‬ ‫طبقذذذات‬ ‫ذذل‬‫ذ‬‫ك‬
‫ذذذد‬‫ذ‬‫تحدي‬ ‫ذذذي‬‫ذ‬‫ف‬ ‫ذذذره‬‫ذ‬‫غي‬ ‫ذذذن‬‫ذ‬‫م‬ ‫ذذذر‬‫ذ‬‫اكث‬ ‫ذذذاهم‬‫ذ‬‫يس‬ ‫ذذذي‬‫ذ‬‫الروح‬
‫ان‬ ‫ذن‬‫ذ‬‫يمك‬ ‫ذي‬‫ذ‬‫الروح‬ ‫ذذكاء‬‫ذ‬‫ال‬ ‫ان‬ ‫ذرى‬‫ذ‬‫وي‬ ، ‫ذية‬‫ذ‬‫الشخص‬
‫يلي‬ ‫ما‬ ‫يحقق‬:

1
23
‫ويزيد‬ ‫يطور‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬
‫ذكائنا‬ ‫من‬.‫تذذذذذذذرابط‬ ‫فذذذذذذذي‬ ‫يسذذذذذذذاهم‬
‫اآلخذذذرين‬ ‫مذذذع‬ ‫العالقذذذات‬
‫االختالفات‬ ‫وتقدير‬.
‫ذذة‬‫ذ‬‫البنائي‬ ‫ذذاهيم‬‫ذ‬‫المف‬ ‫ذذد‬‫ذ‬‫توحي‬
‫للذات‬.
‫رأ‬ ‫في‬ ‫و‬"‫ديفيز‬ ‫سنثيا‬":‫الروحي‬ ‫الذكاء‬ ‫أن‬
‫نسذتخدمه‬ ‫حيث‬ ، ‫للمعرفة‬ ‫األساسية‬ ‫الطريقة‬ ‫هو‬
‫او‬ ‫ذذة‬‫ذ‬‫المحقق‬ ‫ذذر‬‫ذ‬‫غي‬ ‫ذذاالت‬‫ذ‬‫االحتم‬ ‫ذذور‬‫ذ‬‫لتص‬‫ذذاوز‬‫ذ‬‫لتج‬
‫لفهذم‬ ً‫ا‬‫أيضذ‬ ‫نسذتخدمه‬ ، ‫للحيذاة‬ ‫النمطية‬ ‫األساليب‬
‫وإيجذاد‬ ‫الحياة‬ ‫عن‬ ‫الفلسفية‬ ‫األسئلة‬ ‫وإلجابة‬ ‫األلم‬
‫وجودي‬ ‫أو‬ ‫واقعي‬ ‫نحو‬ ‫على‬ ‫معنى‬.

‫ررف‬‫ر‬‫ويع‬"‫رل‬‫ر‬‫نوب‬"‫ذدرة‬‫ذ‬‫ق‬ ‫ذه‬‫ذ‬‫بان‬ ‫ذي‬‫ذ‬‫الروح‬ ‫ذذكاء‬‫ذ‬‫ال‬
‫ذة‬‫ذ‬‫موهب‬ ‫او‬ ‫ذدرة‬‫ذ‬‫ق‬ ‫أي‬ ‫ذل‬‫ذ‬‫مث‬ ‫ذا‬‫ذ‬‫ومثله‬ ‫ذة‬‫ذ‬‫فطري‬ ‫ذرية‬‫ذ‬‫بش‬
‫ذذي‬‫ذ‬‫ف‬ ‫ذذمنة‬‫ذ‬‫مض‬ ‫ذذون‬‫ذ‬‫تك‬‫ذذدرجات‬‫ذ‬‫وب‬ ‫ذذب‬‫ذ‬‫الجاون‬ ‫ذذة‬‫ذ‬‫كاف‬
‫األفراد‬ ‫لدى‬ ‫مختلفة‬.‫إمذونس‬ ‫مع‬ ‫نوبل‬ ‫اتفق‬ ‫وقد‬
‫إال‬ ، ‫ذي‬‫ذ‬‫الروح‬ ‫ذذكاء‬‫ذ‬‫لل‬ ‫ذا‬‫ذ‬‫اختاره‬ ‫ذي‬‫ذ‬‫الت‬ ‫ذاد‬‫ذ‬‫األبع‬ ‫ذي‬‫ذ‬‫ف‬
‫ان‬ ‫إدراك‬ ‫وهمذذا‬ ‫إضذذافيتين‬ ‫خاصذذيتين‬ ‫ميذذز‬ ‫أنذذه‬
‫او‬ ‫ذة‬‫ذ‬‫الحقيق‬(‫ذي‬‫ذ‬‫الفيزيق‬ ‫ذع‬‫ذ‬‫الواق‬)ً‫ا‬‫ذمن‬‫ذ‬‫متض‬ ‫ذون‬‫ذ‬‫يك‬
‫ذذاد‬‫ذ‬‫واألبع‬ ‫ذذه‬‫ذ‬‫الوج‬ ‫ذذدد‬‫ذ‬‫المتع‬ ‫ذذر‬‫ذ‬‫الكبي‬ ‫ذذع‬‫ذ‬‫الواق‬ ‫ذذل‬‫ذ‬‫داخ‬
‫يتفاعل‬ ‫خالله‬ ‫من‬ ‫والذي‬‫بذدون‬ ‫او‬ ‫بقصذد‬ ‫األفراد‬
‫ذذة‬‫ذ‬‫الثاني‬ ‫ذذية‬‫ذ‬‫الخاص‬ ‫ذذا‬‫ذ‬‫أم‬ ، ‫ذذر‬‫ذ‬‫آلخ‬ ‫ذذين‬‫ذ‬‫ح‬ ‫ذذن‬‫ذ‬‫م‬ ‫ذذد‬‫ذ‬‫قص‬
‫لذيس‬ ‫النفسذية‬ ‫للصذحة‬ ‫الواعيذة‬ ‫المقصود‬ ‫المتابعة‬
‫ذع‬‫ذ‬‫المجتم‬ ‫ذل‬‫ذ‬‫أج‬ ‫ذن‬‫ذ‬‫م‬ ‫ذن‬‫ذ‬‫ولك‬ ‫ذذات‬‫ذ‬‫ال‬ ‫ذل‬‫ذ‬‫أج‬ ‫ذن‬‫ذ‬‫م‬ ‫ذط‬‫ذ‬‫فق‬
‫عامة‬.

-------------------------
-------------------------
-----------
--------------------------
--------------------------
--------------------------
---------
------------------------
------------------------
------------------------
---------------
-------------------------
-------------------------
-------------------------
------------
-------------------------
-------------------------
-------------------------
------------
‫الذك‬ ‫أبعاد‬‫الروحي‬ ‫اء‬

‫و‬‫يرى‬"‫ماير‬ ‫جون‬"‫الذكاء‬ ‫أبعاد‬ ‫أن‬‫هي‬ ‫الروحي‬:
1 -----------------
-----------------
-----------------
--
2-----------------
-----------------
-----------------
--
4 -----------------
-----------------
-----------------
--
5
--------------------
--------------------
-------------
3-------------------
-------------------
---------------

‫يشير‬"‫هاريس‬ ‫جورج‬"‫في‬ ‫تنحصر‬ ‫الروحي‬ ‫الذكاء‬ ‫سمات‬ ‫ان‬:
‫الم‬‫ـــ‬‫رون‬‫ــ‬‫ة‬.‫اإلدراك‬‫الذاتي‬.
‫مواجهة‬ ‫على‬ ‫القدرة‬
‫المعاناة‬ ‫وتحمل‬ ‫المشاكل‬
.
‫الرؤية‬ ‫على‬ ‫القدرة‬
‫الملهمة‬(‫الحدس‬)
.
‫العالقات‬ ‫إدراك‬ ‫على‬ ‫القدرة‬
‫المختلف‬ ‫األشياء‬ ‫بين‬
(‫الكلي‬ ‫التفكير‬. )
.
‫في‬ ‫الرغبة‬ ‫او‬ ‫القدرة‬ ‫إنعدام‬
‫األذى‬ ‫إحداث‬.
‫األسئلة‬ ‫وتوجيه‬ ‫للتدفق‬ ‫الميل‬
‫الجوهرية‬.
‫ضد‬ ‫العمل‬ ‫على‬ ‫القدرة‬
‫التقليدية‬ ‫األمور‬.

‫ويررررررى‬"‫ولمررررران‬ ‫ريتشرررررارد‬"‫الذذذذذذكاء‬ ‫ان‬
‫األسذئلة‬ ‫لسذؤال‬ ‫اإلنسذانية‬ ‫القذدرة‬ ‫هو‬ ‫الروحي‬
‫ذذذذة‬‫ذ‬‫ولمواجه‬ ‫ذذذذاة‬‫ذ‬‫الحي‬ ‫ذذذذى‬‫ذ‬‫معن‬ ‫ذذذذول‬‫ذ‬‫ح‬ ‫ذذذذة‬‫ذ‬‫النهائي‬
‫ذرد‬‫ذ‬‫الف‬ ‫ذين‬‫ذ‬‫ب‬ ‫ذين‬‫ذ‬‫ح‬ ‫ذل‬‫ذ‬‫ك‬ ‫ذي‬‫ذ‬‫ف‬ ‫ذتمر‬‫ذ‬‫المس‬ ‫ذال‬‫ذ‬‫االتص‬
‫ذلذذذك‬ ‫علذذذى‬ ‫ويطلذذذق‬ ‫نعيشذذذفيه‬ ‫الذذذذي‬ ‫ذذالم‬‫ذ‬‫والع‬
‫ذالروح‬‫ذ‬‫ب‬ ‫ذر‬‫ذ‬‫التفكي‬.‫ذام‬‫ذ‬‫ق‬ ‫ذد‬‫ذ‬‫وق‬"‫ذان‬‫ذ‬‫ولم‬"‫ذزل‬‫ذ‬‫بع‬
، ‫الروحي‬ ‫للذكاء‬ ‫عوامل‬ ‫سبعة‬‫وهي‬:
‫القدرة‬‫الروحانية‬.
‫بمصدر‬ ‫الشعور‬
‫للقوة‬ ‫أعلى‬.
‫التركيذذذذز‬ ‫علذذذذى‬ ‫القذذذذدرة‬
‫ذذة‬‫ذ‬‫العقلي‬ ‫ذذات‬‫ذ‬‫العملي‬ ‫ذذى‬‫ذ‬‫عل‬
‫والجسمية‬.
‫الحذذذدس‬(‫الالحسذذذي‬ ‫الفهذذذم‬
‫ذض‬‫ذ‬‫بع‬ ‫إدراك‬ ‫ذى‬‫ذ‬‫عل‬ ‫ذدرة‬‫ذ‬‫والق‬
‫الميتافيزيقية‬ ‫األمور‬. )
‫التعاطف‬ ‫على‬ ‫القدرة‬
‫والمشاركة‬ ‫االجتماعي‬
‫االجتماعية‬.
‫القدرة‬‫تقبل‬ ‫على‬
‫العاطفية‬ ‫الصدمات‬
‫والنفسية‬.
‫الروحانية‬ ‫الطفولة‬.

‫رررا‬‫ر‬‫أم‬"‫ررروزان‬‫ر‬‫ب‬ ‫ررروني‬‫ر‬‫ت‬":‫ذذذذكاء‬‫ذ‬‫ال‬ ‫أن‬ ‫ذذذري‬‫ذ‬‫ي‬
‫الشخصي‬(‫الذذات‬ ‫وفهذم‬ ‫وتقذدير‬ ‫معرفة‬ ‫هو‬)
‫ذذذذذذذذذذذذذذذو‬‫ذ‬‫ه‬ ‫ذذذذذذذذذذذذذذذاعي‬‫ذ‬‫االجتم‬ ‫ذذذذذذذذذذذذذذذذكاء‬‫ذ‬‫ال‬ ‫وأن‬
(‫اآلخذرين‬ ‫لألشذخاص‬ ‫وفهذم‬ ‫وتقدير‬ ‫معرفة‬)
‫ذة‬‫ذ‬‫بالطبيع‬ ‫ذدمها‬‫ذ‬‫يتق‬ ‫ذذي‬‫ذ‬‫وال‬ ‫ذي‬‫ذ‬‫الروح‬ ‫ذذكاء‬‫ذ‬‫ال‬ ‫ذا‬‫ذ‬‫أم‬
‫فهو‬(‫الحيذاة‬ ‫أشذكال‬ ‫كذل‬ ‫وفهذم‬ ‫وتقذدير‬ ‫معرفة‬
‫ذذه‬‫ذ‬‫ذات‬ ‫ذذون‬‫ذ‬‫الك‬ ‫ذذا‬‫ذ‬‫فيه‬ ‫ذذا‬‫ذ‬‫بم‬ ‫ذذرى‬‫ذ‬‫اآلخ‬)‫ذذرى‬‫ذ‬‫وي‬"
‫بوزان‬"‫الروحي‬ ‫الذكاء‬ ‫مظاهر‬ ‫أن‬‫هي‬:
‫المعاني‬
‫الصورة‬ ‫إعطاء‬
‫المجسمة‬
‫الحياة‬ ‫رؤية‬
‫وأهدافها‬
‫واالمتنان‬ ‫العطف‬‫المرحة‬ ‫الطبيعة‬
‫الطفولية‬ ‫البراءة‬
‫االعتقاد‬
‫بالطقوس‬
‫السالم‬
‫الح‬‫ــ‬‫ب‬

‫مررة‬ ‫برداخل‬ ‫الطفوليرة‬ ‫الصرفات‬ ‫وإحياء‬ ‫الروحية‬ ‫قيود‬ ‫من‬ ‫الفكا‬ ‫على‬ ‫لمساعدت‬ ‫التالي‬ ‫الروحي‬ ‫التدريب‬ ‫خصص‬ ‫وقد‬
‫ثانية‬:
‫الروحي‬ ‫ذكائ‬ ‫تنمية‬
‫التذدريب‬ ‫هذذا‬ ‫ممارسة‬ ‫في‬ ‫تبدأ‬ ‫عندما‬‫اعتبذارك‬ ‫فذي‬ ‫ضذع‬ ، ‫الروحذي‬
‫اللسذان‬ ‫وقاحذة‬ ‫مذن‬ ‫يقابلهذا‬ ‫والتذي‬ ، ‫اإليجابيذة‬ ‫الطفوليذة‬ ‫الصذفات‬ ‫كل‬
‫الرضا‬ ‫وعدم‬ ‫والضجر‬ ‫والعبوس‬ ‫والعناد‬ ‫والغضب‬ ‫والغيرة‬ ‫واألنانية‬
‫الطفولية‬ ‫السلبية‬ ‫الصفات‬ ‫تمثل‬ ‫والتي‬ ‫التهذيب‬ ‫وعدم‬ ‫العصيان‬.
‫الحياة‬ ‫بهجة‬ ‫هو‬ ‫التنوع‬
‫طريقذة‬ ‫حياتذك‬ ‫جوانذب‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫التنوع‬ ‫إدخال‬ ‫يعد‬
‫والحفذاظ‬ ‫لألشياء‬ ‫الطفولي‬ ‫حماسك‬ ‫لتنمية‬ ‫ممتازة‬
‫عليه‬.‫على‬ ‫األشياء‬ ‫كل‬ ‫تجري‬ ‫ان‬ ‫على‬ ‫فأحرص‬
‫الجديذذذذدة‬ ‫األطعمذذذذة‬ ‫مثذذذذل‬ ، ‫واحذذذذدة‬ ‫مذذذذرة‬ ‫القذذذذل‬
‫ذذذي‬‫ذ‬‫الت‬ ‫ذذذدة‬‫ذ‬‫الجدي‬ ‫ذذذاكن‬‫ذ‬‫واألم‬ ‫ذذذدة‬‫ذ‬‫الجدي‬ ‫ذذذات‬‫ذ‬‫والهواي‬
‫ذذا‬‫ذ‬‫تزوره‬.‫ذذع‬‫ذ‬‫جمي‬ ‫ذذي‬‫ذ‬‫ف‬ ً‫ا‬‫ذذر‬‫ذ‬‫خبي‬ ‫ذذون‬‫ذ‬‫تك‬ ‫أن‬ ‫ذذاول‬‫ذ‬‫ح‬
‫با‬ ‫وعليك‬ ‫المجاالت‬‫إليها‬ ‫والنظر‬ ‫األشياء‬ ‫من‬ ‫لدنو‬
‫ذك‬‫ذ‬‫يدهش‬ ‫ذا‬‫ذ‬‫م‬ ‫ذد‬‫ذ‬‫تج‬ ‫ان‬ ‫ذع‬‫ذ‬‫وتوق‬ ، ‫ذاؤل‬‫ذ‬‫وتس‬ ‫ذفار‬‫ذ‬‫بإستس‬
‫كنذذت‬ ‫وغذذن‬ ‫حتذذى‬ ، ‫األشذذياء‬ ‫فذذي‬ ‫ذك‬‫ذ‬‫تعجب‬ ‫ويثيذذر‬
‫مثل‬ ‫شجاعتك‬ ‫فيها‬ ‫تفقد‬ ‫قد‬ ‫كبيرة‬ ‫بمخاطرة‬ ‫ستقوم‬
‫مطاطي‬ ‫بحبل‬ ‫المرتفعة‬ ‫األماكن‬ ‫من‬ ‫القفز‬!

‫حيات‬ ‫في‬ ‫السعيدة‬ ‫اللحظات‬ ‫اغتنم‬
‫ذدرها‬‫ذ‬‫وتق‬ ‫ذا‬‫ذ‬‫به‬ ‫ذرف‬‫ذ‬‫وتعت‬ ‫ذعيدة‬‫ذ‬‫الس‬ ‫ذات‬‫ذ‬‫اللحظ‬ ‫ذنم‬‫ذ‬‫تغت‬ ‫ان‬ ‫يجذب‬.
‫هذذا‬ ‫وسيسذاعدك‬ ، ‫جديذدة‬ ‫طفوليذة‬ ‫بنظذرة‬ ‫العالم‬ ‫إلى‬ ‫وأنظر‬
‫وتعتبرهذا‬ ‫بوجودهذا‬ ‫تسذلم‬ ‫بذدأت‬ ‫قذد‬ ‫التي‬ ‫األشياء‬ ‫تذكر‬ ‫على‬
‫عادية‬.‫التي‬ ‫التامة‬ ‫والسعادة‬ ‫االستمتاع‬ ‫من‬ ‫تتعجب‬ ‫وسوف‬
‫ذة‬‫ذ‬‫الدمي‬ ‫ذاق‬‫ذ‬‫عن‬ ‫ذل‬‫ذ‬‫مث‬ ، ‫ذياء‬‫ذ‬‫األش‬ ‫ذط‬‫ذ‬‫أبس‬ ‫ذن‬‫ذ‬‫م‬ ‫ذال‬‫ذ‬‫األطف‬ ‫ذتمدها‬‫ذ‬‫يس‬
‫ذذب‬‫ذ‬‫اللع‬ ‫او‬ ، ‫ذذات‬‫ذ‬‫الفراش‬ ‫ذذدى‬‫ذ‬‫إح‬ ‫ذذة‬‫ذ‬‫مراقب‬ ‫أو‬ ، ‫ذذم‬‫ذ‬‫به‬ ‫ذذة‬‫ذ‬‫الخاص‬
‫عصير‬ ‫كوب‬ ‫داخل‬ ‫بالملعقة‬.‫السعادة‬ ‫لحظات‬ ‫خلق‬ ‫في‬ ‫بأبدأ‬
‫ذك‬‫ذ‬‫ب‬ ‫ذة‬‫ذ‬‫الخاص‬!‫ذان‬‫ذ‬‫فنج‬ ‫ذا‬‫ذ‬‫فيه‬ ‫ذد‬‫ذ‬‫تج‬ ‫ذي‬‫ذ‬‫الت‬ ‫ذات‬‫ذ‬‫اللحظ‬ ‫ذك‬‫ذ‬‫تل‬ ‫ذب‬‫ذ‬‫راق‬
‫ذي‬‫ذ‬‫تلتق‬ ‫ذدما‬‫ذ‬‫عن‬ ، ‫ذذاق‬‫ذ‬‫والم‬ ‫ذكل‬‫ذ‬‫الش‬ ‫ذي‬‫ذ‬‫ف‬ ً‫ا‬‫ذب‬‫ذ‬‫مناس‬ ‫ذاص‬‫ذ‬‫الخ‬ ‫ذاي‬‫ذ‬‫الش‬
‫او‬ ‫ذذامات‬‫ذ‬‫االبتس‬ ‫ذذادالن‬‫ذ‬‫وتتب‬ ‫ذذب‬‫ذ‬‫غري‬ ‫ذذخص‬‫ذ‬‫ش‬ ‫ذذي‬‫ذ‬‫بعين‬ ‫ذذاك‬‫ذ‬‫عين‬
‫تنتهي‬ ‫عندما‬‫ونظيف‬ ‫رائع‬ ‫بشكل‬ ‫وإعدادها‬ ‫مالبسك‬ ‫كي‬ ‫من‬
‫طيبة‬ ‫رائحة‬ ‫ذات‬ ‫وتصبح‬.‫وترتب‬ ‫مكتبك‬ ‫تنظف‬ ‫عندما‬ ‫أو‬
‫تسذمع‬ ‫عنذدما‬ ‫او‬ ، ‫فوقه‬ ‫الموجودة‬ ‫األوراق‬–‫توقذع‬ ‫دون‬–
‫بالضوضاء‬ ‫المليئة‬ ‫السماء‬ ‫أجواء‬ ‫في‬ ‫يغرد‬ ‫عصفور‬ ‫صوت‬
.‫ذذك‬‫ذ‬‫تل‬ ‫ذذن‬‫ذ‬‫م‬ ‫ذذألف‬‫ذ‬‫تت‬ ‫ذذاة‬‫ذ‬‫فالحي‬ ، ‫ذذات‬‫ذ‬‫اللحظ‬ ‫ذذك‬‫ذ‬‫تل‬ ‫ذذع‬‫ذ‬‫بتجمي‬ ‫ذذم‬‫ذ‬‫ق‬
‫تش‬ ‫التي‬ ‫الجميلة‬ ‫اللحظات‬‫الجنة‬ ‫به‬.‫لكذي‬ ‫األمر‬ ‫إليك‬ ‫ويعود‬
‫اللحظات‬ ‫بتلك‬ ‫تستمتع‬.

‫تفعله‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫المرح‬ ‫بإضفاء‬ ‫قم‬
‫ذبه‬‫ذ‬‫والم‬ ‫ذرح‬‫ذ‬‫الم‬ ‫ذب‬‫ذ‬‫الجان‬ ‫ذى‬‫ذ‬‫إل‬ ‫ذر‬‫ذ‬‫النظ‬ ‫ذد‬‫ذ‬‫يع‬
‫األشذياء‬ ‫اهذم‬ ‫أحذد‬ ‫تفعلها‬ ‫التي‬ ‫األشياء‬ ‫في‬
، ‫ذذذي‬‫ذ‬‫الروح‬ ‫ذذذوك‬‫ذ‬‫نم‬ ‫ذذذى‬‫ذ‬‫عل‬ ‫ذذذاعد‬‫ذ‬‫تس‬ ‫ذذذي‬‫ذ‬‫الت‬
‫ذذاه‬‫ذ‬‫تج‬ ‫ذذعورك‬‫ذ‬‫ش‬ ‫ذذن‬‫ذ‬‫م‬ ‫ذذك‬‫ذ‬‫ذل‬ ‫ذذر‬‫ذ‬‫يغي‬ ‫وسذذوف‬
‫وأعمالك‬ ‫مهامك‬.‫للسذخرية‬ ‫المثيذر‬ ‫ومن‬
‫الملذل‬ ‫علذى‬ ‫الدالة‬ ‫وتصرفاتك‬ ‫مواقفك‬ ‫أن‬
‫ذعر‬‫ذ‬‫تش‬ ‫ذك‬‫ذ‬‫تجعل‬ ‫ذي‬‫ذ‬‫الت‬ ‫ذي‬‫ذ‬‫ه‬ ‫ذام‬‫ذ‬‫االهتم‬ ‫ذدم‬‫ذ‬‫وع‬
‫سيكون‬ ‫فمن‬ ، ‫باإلحباط‬‫؟‬ ‫هنا‬ ‫الخاسر‬
‫مبتهجا‬ ‫كن‬
‫ذك‬‫ذ‬‫حيات‬ ‫فذذي‬ ‫الحذذزن‬ ‫مسذذببات‬ ‫تكذذن‬ ‫ذا‬‫ذ‬‫مهم‬
‫ان‬ ‫ذذا‬‫ذ‬‫فيه‬ ‫ذذك‬‫ذ‬‫يمكن‬ ‫ذذات‬‫ذ‬‫لحظ‬ ‫ذذديك‬‫ذ‬‫ل‬ ‫ذذيكون‬‫ذ‬‫س‬
‫ذي‬‫ذ‬‫ف‬ ‫ذدأ‬‫ذ‬‫تب‬ ‫ذي‬‫ذ‬‫ولك‬ ً‫ا‬‫ذ‬‫ذ‬‫مبتهج‬ ‫ذون‬‫ذ‬‫تك‬ ‫أن‬ ‫ذار‬‫ذ‬‫تخت‬
‫ذلك‬(‫مذا‬ ‫حذد‬ ‫إلذى‬ ً‫ا‬‫صذعب‬ ‫يبدو‬ ‫ما‬ ‫وهو‬)
‫ذذم‬‫ذ‬‫وارس‬ ‫ذذة‬‫ذ‬‫البهج‬ ‫ذذاع‬‫ذ‬‫قن‬ ‫ذذع‬‫ذ‬‫تض‬ ‫ان‬ ‫ذذاول‬‫ذ‬‫ح‬
‫وجنتيك‬ ‫حرك‬ ‫او‬ ، ‫وجهة‬ ‫على‬ ‫االبتسامة‬
(‫يحفز‬ ‫فهذا‬، ‫سذعيد‬ ‫بأنذك‬ ‫للشذعور‬ ‫المذ‬
‫ذي‬‫ذ‬‫الت‬ ‫ذاعدة‬‫ذ‬‫الس‬ ‫ذات‬‫ذ‬‫هرمون‬ ‫ذت‬‫ذ‬‫ين‬ ‫ذالي‬‫ذ‬‫وبالت‬
ً‫ا‬‫سذذذعيد‬ ‫تجعلذذذك‬)‫البقيذذذة‬ ‫وسذذذتأتي‬ ‫فابذذذدأ‬
‫بسهولة‬. ‫العقل‬ ‫منفتح‬ ‫كن‬
‫واجعذذذذذل‬ ، ‫الحيذذذذذاة‬ ‫علذذذذذى‬ ‫انفذذذذذتح‬
، ‫إيجابيذذذذذذة‬ ‫لألحذذذذذذداث‬ ‫توقعاتذذذذذذك‬
‫الحقائق‬ ‫لك‬ ‫تنكشف‬ ‫حتى‬ ‫وأصبر‬.
، ‫ذذرى‬‫ذ‬‫األخ‬ ‫ذذة‬‫ذ‬‫الطريق‬ ‫ذذون‬‫ذ‬‫تك‬ ‫ذذا‬‫ذ‬‫فربم‬
‫ال‬ ‫التي‬‫إنجازك‬ ‫في‬ ‫استخدمها‬ ‫تريد‬
‫الطريقذة‬ ‫مذن‬ ً‫ا‬‫نفعذ‬ ‫وأكثر‬ ، ‫لألشياء‬
‫تنتجها‬ ‫التي‬.

‫نفس‬ ‫تثقل‬ ‫ال‬‫بالهموم‬
‫ذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذالهموم‬‫ذ‬‫ب‬ ‫ذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذك‬‫ذ‬‫نفس‬ ‫ذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذل‬‫ذ‬‫تثق‬ ‫ال‬
ً‫ا‬‫عقلي‬ ‫او‬ ً‫ا‬‫جسماني‬ ً‫ء‬‫سوا‬ ‫طاقتها‬ ‫فوق‬ ‫تحملها‬ ‫وال‬
‫ذك‬‫ذ‬‫وذل‬ ‫ذاتهم‬‫ذ‬‫بحي‬ ‫ذتمتعون‬‫ذ‬‫يس‬ ‫ذال‬‫ذ‬‫فاألطف‬ ، ً‫ا‬‫ذ‬‫ذ‬‫مادي‬ ‫أو‬
‫يثقلون‬ ‫ال‬ ‫ألنهم‬‫والهمذوم‬ ‫باألعبذاء‬ ‫أنفسذهم‬.‫لذذا‬
‫سذواء‬ ، ‫يثقلك‬ ‫ما‬ ‫فقوم‬ ‫باإلكتئاب‬ ‫تشعر‬ ‫كنت‬ ‫إن‬
‫التفكير‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫طرق‬ ‫أو‬ ‫قديمة‬ ً‫ا‬‫أفكار‬ ‫كانت‬.‫وحدد‬
‫منها‬ ‫ستتخلص‬ ‫كيف‬.
‫الطفولي‬ ‫سخاء‬ ‫تذكر‬
‫للمشذذذاطرة‬ ‫حذذذب‬ ‫الصذذذغار‬ ‫األطفذذذال‬ ‫لذذذدى‬
‫يذزال‬ ‫ال‬ ً‫ا‬‫أيض‬ ‫وأنت‬ ، ‫وللعطاء‬ ‫وللمساعدة‬
‫ولذذذا‬ ، ‫الطفذذولي‬ ‫والكذذرم‬ ‫السذذخاء‬ ‫بذذداخلك‬
‫ذماحة‬‫ذ‬‫بس‬ ‫العطذاء‬ ‫ذزل‬‫ذ‬‫وأج‬ ‫بهذا‬ ‫ذالك‬‫ذ‬‫اتص‬ ‫أعذد‬
‫قيود‬ ‫او‬ ‫شروط‬ ‫دون‬ ‫وبحرية‬ ، ‫نفس‬.

‫مرونت‬ ‫على‬ ‫حافظ‬
‫القيذام‬ ‫بإمكانذك‬ ‫كذان‬ ، ‫نعذم‬ ‫؟‬ ‫فمذك‬ ‫فذي‬ ‫قذدمك‬ ‫أصذبع‬ ‫تضذع‬ ‫ان‬ ‫يمكذن‬ ‫هل‬
‫ذد‬‫ذ‬‫المه‬ ‫ذي‬‫ذ‬‫ف‬ ‫ذت‬‫ذ‬‫كن‬ ‫ذدما‬‫ذ‬‫عن‬ ‫ذذلك‬‫ذ‬‫ب‬!‫ذة‬‫ذ‬‫المرون‬ ‫ذن‬‫ذ‬‫م‬ ‫ذان‬‫ذ‬‫نوع‬ ‫ذاك‬‫ذ‬‫وهن‬:‫ذة‬‫ذ‬‫مرون‬
‫ذة‬‫ذ‬‫ذهني‬ ‫ذة‬‫ذ‬‫ومرون‬ ‫ذمية‬‫ذ‬‫جس‬.‫ذى‬‫ذ‬‫عل‬ ‫ذك‬‫ذ‬‫حفاظ‬ ‫ذون‬‫ذ‬‫يك‬ ‫ذمي‬‫ذ‬‫الجس‬ ‫ذتوى‬‫ذ‬‫المس‬ ‫ذى‬‫ذ‬‫فعل‬
‫اإلصابة‬ ‫من‬ ‫يحميك‬ ‫فهو‬ ، ‫األبدي‬ ‫الشباب‬ ‫سر‬ ‫هو‬ ‫جسدك‬ ‫وليونة‬ ‫مرونة‬
‫ت‬ ‫الطذذاق‬ ‫ويجعذذل‬ ، ‫بذذالجروح‬‫بسذذهولة‬ ‫بذذداخلك‬ ‫تذذدفق‬.‫تتبذذع‬ ‫أن‬ ‫فحذذاول‬
‫الذذذذذـ‬ ‫او‬ ‫اليوجذذذذذا‬ ‫بفصذذذذذل‬ ‫االلتحذذذذذاق‬ ‫مذذذذذثال‬ ً‫ال‬‫سذذذذذه‬ ً‫ا‬‫تذذذذذدريبي‬ ً‫ا‬‫ذذذذ‬‫ذ‬‫برنامج‬
(‫شي‬ ‫تاي‬)‫ليونذة‬ ‫اكثذر‬ ‫لجعلذك‬ ‫الطذرق‬ ‫أفضل‬ ‫من‬ ‫تعد‬ ‫والتي‬.‫والعقذل‬
‫الفكذار‬ ‫تفذتح‬ ‫تستكشذف‬ ‫بالفعذل‬ ‫فأنذت‬ ، ‫األبذدي‬ ‫الشباب‬ ‫لك‬ ‫يضمن‬ ‫المرن‬
‫ذ‬‫ذ‬‫ع‬ ‫ذث‬‫ذ‬‫ابح‬ ، ‫ذة‬‫ذ‬‫والمرون‬ ‫ذك‬‫ذ‬‫ذل‬ ‫ذين‬‫ذ‬‫ب‬ ‫ذاربط‬‫ذ‬‫ف‬ ، ‫ذول‬‫ذ‬‫والفض‬‫ذرب‬‫ذ‬‫وج‬ ، ‫ذدائل‬‫ذ‬‫الب‬ ‫ن‬
‫جديدة‬ ‫كاملة‬ ‫فكرة‬ ‫وسيمنحك‬ ‫المتعة‬ ‫لك‬ ‫وسيجلب‬ ، ‫أخرى‬ ‫بطرق‬ ‫السياء‬
‫ذذلك‬‫ذ‬‫وب‬ ، ‫ذك‬‫ذ‬‫ذكائ‬ ‫ذن‬‫ذ‬‫م‬ ‫ذر‬‫ذ‬‫التفكي‬ ‫ذة‬‫ذ‬‫مرون‬ ‫ذد‬‫ذ‬‫وتزي‬ ، ‫ذراع‬‫ذ‬‫االخت‬ ‫أم‬ ‫ذة‬‫ذ‬‫فالحاج‬ ،
‫كثيرة‬ ‫مكاسب‬ ‫تجني‬.
‫بلحظة‬ ‫لحظة‬ ‫حيات‬ ‫عش‬
‫مثل‬ ‫كن‬(‫روبنشذتاين‬ ‫آثذر‬)‫واعتبذر‬
‫لذك‬ ً‫ا‬‫جديذد‬ ً‫ا‬‫ميالد‬ ‫عمرك‬ ‫من‬ ‫يوم‬ ‫كل‬
‫ذه‬‫ذ‬‫ب‬ ‫ذل‬‫ذ‬‫واحتف‬.‫ذت‬‫ذ‬‫عش‬ ‫ذو‬‫ذ‬‫ل‬ ‫ذك‬‫ذ‬‫أن‬ ‫ذذكر‬‫ذ‬‫وت‬
‫ذذام‬‫ذ‬‫ع‬ ‫ذذة‬‫ذ‬‫مائ‬(‫ذذر‬‫ذ‬‫أكث‬ ‫ذذبح‬‫ذ‬‫أص‬ ‫ذذا‬‫ذ‬‫م‬ ‫ذذو‬‫ذ‬‫وه‬
‫ذة‬‫ذ‬‫الحالي‬ ‫ذا‬‫ذ‬‫أيامن‬ ‫ذي‬‫ذ‬‫ف‬ ً‫ا‬‫ذدوث‬‫ذ‬‫ح‬)‫ذيكون‬‫ذ‬‫س‬
‫لذذديك‬365511‫ذذل‬‫ذ‬‫لتحتف‬ ‫ذذيالد‬‫ذ‬‫م‬ ‫ذذوم‬‫ذ‬‫ي‬
‫بها‬

‫الجوزية‬ ‫قيم‬ ‫ابن‬ ‫نظر‬ ‫وجهة‬ ‫من‬ ‫الروحي‬ ‫الذكاء‬ ‫نموذج‬
‫ا‬ ‫نظر‬ ‫وجهة‬ ‫من‬ ‫الروحي‬ ‫الذكاء‬ ‫يهتم‬‫ب‬‫نقاط‬ ‫عدة‬ ‫من‬ ‫ويتكون‬ ‫الجوزية‬ ‫قيم‬ ‫ن‬‫أ‬‫هي‬ ، ‫أساسية‬ ‫مسائل‬ ‫و‬( :‫الذكاء‬ ‫مكونات‬
‫الروحي‬)
‫سعد‬ ‫بن‬ ‫بكر‬ ‫أبي‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫هو‬ ‫الجوزية‬ ‫قيم‬ ‫ابن‬‫ال‬‫ز‬‫رعي‬‫إلى‬ ‫نسبة‬
‫الدين‬ ‫شمس‬ ‫هللا‬ ‫عبد‬ ‫أبو‬ ‫أزرع‬ ‫بلدة‬.‫الجوزي‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫قيم‬ ‫أبوه‬ ‫كان‬
‫في‬ ‫ولد‬ ‫الجوزية‬ ‫قيم‬ ‫بابن‬ ‫عرف‬ ‫ولذلك‬ ، ‫دمشق‬ ‫في‬ ‫مدرسة‬ ‫وهي‬7
‫عام‬ ‫صفر‬691‫تيمية‬ ‫ابن‬ ‫العالمة‬ ‫الشي‬ ‫هو‬ ‫األكبر‬ ‫وأستاذه‬ ، ‫هـ‬.
‫وتوفى‬ ، ‫المشهور‬ ‫التفسير‬ ‫صاحب‬ ‫كثير‬ ‫ابن‬ ‫أهمهم‬ ‫فمن‬ ‫تالميذه‬ ‫اما‬
‫يو‬ ‫في‬‫الخميس‬ ‫م‬19‫عام‬ ‫رجب‬751‫هـ‬.
‫؟‬ ‫ال‬ ‫أو‬ ‫وسالمهم‬ ‫األحياء‬ ‫زيارة‬ ‫األموات‬ ‫تعرف‬ ‫هل‬
‫وسلم‬ ‫عليه‬ ‫هللا‬ ‫صلى‬ ‫هللا‬ ‫رسول‬ ‫قال‬:"‫أخيه‬ ‫قبر‬ ‫على‬ ‫يمر‬ ‫مسلم‬ ‫من‬ ‫ما‬
‫علي‬ ‫يرد‬ ‫حتى‬ ‫روحه‬ ‫عليه‬ ‫هللا‬ ‫ورد‬ ‫إال‬ ‫عليه‬ ‫ويسلم‬ ‫الدنيا‬ ‫في‬ ‫يعرفه‬ ‫كان‬‫ه‬
‫السالم‬"
‫؟‬ ‫ال‬ ‫أو‬ ‫وتتزاور‬ ‫تتالقى‬ ‫هل‬ ‫الموتى‬ ‫أرواح‬
‫تعالى‬ ‫قال‬:ْ‫ن‬َ‫م‬َ‫و‬ِْْ‫ع‬ِ‫ط‬ُ‫ي‬ََْْ‫اّلل‬َْْ‫ل‬‫و‬ ُ‫س‬َ‫الر‬َ‫و‬َْْ‫ين‬ِ َ‫ْاَّل‬ َ‫ع‬َ‫م‬ْ َ‫ك‬ِ‫ئ‬ََٰ‫ل‬‫و‬ُ‫أ‬َ‫ف‬َْْ‫م‬َ‫ع‬‫ن‬َ‫أ‬َُْْ‫اّلل‬ْْ‫م‬ِ‫ْي‬َ‫ل‬َ‫ع‬
َْ‫ن‬ِ‫م‬َْْ‫ي‬ِ‫ِي‬‫ب‬َ‫ن‬‫ل‬‫ا‬َْْ‫ي‬ِ‫ق‬‫ي‬ِ‫د‬ ِ‫الص‬َ‫و‬ِْْ‫ء‬‫ا‬َ‫َد‬‫ه‬ُّ‫لش‬‫ا‬َ‫و‬ْْ‫ن‬َ‫ي‬ِ‫ح‬ِ‫ل‬‫ا‬ َ‫الص‬َ‫و‬ْ‫ا‬ً‫ق‬‫ي‬ِ‫ف‬َ‫ْر‬ َ‫ك‬ِ‫ئ‬ََٰ‫ل‬‫و‬ُ‫أ‬ْ َ‫ن‬ ُ‫س‬َ‫ح‬َ‫و‬ْ﴿٩٦﴾
"‫النساء‬:69"

‫؟‬ ‫ال‬ ‫أم‬ ‫؟‬ ‫األموات‬ ‫وأرواح‬ ‫األحياء‬ ‫أرواح‬ ‫تتالقى‬ ‫هل‬
‫تعالى‬ ‫قال‬:
"َْْ‫اّلل‬ْ
َْ‫يتوّف‬ْْ َ‫س‬ُ‫ف‬‫ن‬َ‫اْل‬َْْ‫ي‬ِ‫ح‬ْ‫ا‬َ ِ‫ِت‬‫و‬َ‫م‬َْْ ِ‫ِت‬َ‫ل‬‫ا‬َ‫و‬ْ‫ل‬ْْ‫ت‬ُ‫م‬َ‫ت‬ْْ ِ‫ف‬ْْ‫َا‬‫ه‬ِ‫م‬‫ا‬َ‫ن‬َ‫م‬ُْْ‫ك‬ ِ‫س‬‫م‬ُ‫ي‬َ‫ف‬ْْ ِ‫ِت‬َ‫ل‬‫ا‬ْْ‫ى‬ َ‫ض‬َ‫ق‬ْ‫ا‬َ‫ْي‬َ‫ل‬َ‫ع‬َْْ‫ت‬‫و‬َ‫م‬‫ال‬
ْْ‫ى‬‫ى‬َ‫ر‬‫خ‬ُ‫ْل‬ ُ‫ُل‬ِ‫س‬‫ر‬ُ‫ي‬َ‫و‬ْْ‫ى‬َ‫ل‬
ِ
‫ا‬ْْ‫ل‬َ‫ج‬َ‫أ‬ْْ‫ن‬‫ى‬ًّ‫م‬ َ‫س‬ُ‫م‬َْْ ِ‫ل‬ََٰ‫ذ‬ْ ِ‫ْف‬َ‫ن‬
ِ
‫ا‬ْْ‫ت‬ َ‫َي‬‫آ‬ َ‫ْل‬ْْ‫م‬‫و‬َ‫ق‬ِ‫ل‬َْْ‫ون‬ُ‫ر‬َ‫ك‬َ‫ف‬َ‫ت‬َ‫ي‬ْ﴿٢٤﴾"
‫الزمر‬:42"
‫؟‬ ‫وحده‬ ‫للبدن‬ ‫الموت‬ ‫أم‬ ‫؟‬ ‫تمت‬ ‫هل‬ ‫الروح‬
‫تعالى‬ ‫قال‬:ْ"ْ‫ان‬َ‫ف‬ْ‫ا‬َ‫ْي‬َ‫ل‬َ‫ع‬ْ‫ن‬َ‫م‬ُّْ ُ‫ُك‬ْ﴿٤٩ِْ‫م‬‫ا‬َ‫ر‬‫ك‬
ِ
‫اْل‬َ‫ْو‬ ِ‫ل‬ َ‫ُل‬َ‫ج‬‫وْال‬ُ‫ذ‬ْ َ‫ِك‬‫ب‬َ‫ُْر‬‫ه‬‫ج‬َ‫ىْو‬َ‫ق‬‫ب‬َ‫ي‬َ‫﴾ْو‬
ْ﴿٤2﴾ْْ"‫الرحمن‬:26-27"
‫عن‬ ‫بعضها‬ ‫يتميز‬ ‫شيء‬ ‫بأي‬ ‫تجردت‬ ‫إذا‬ ‫األبدان‬ ‫مفارقة‬ ‫بعد‬ ‫األرواح‬
‫وتتالقى‬ ‫وتتالقى‬ ‫تتعارف‬ ‫حتى‬ ‫بعض‬.‫بشكل‬ ‫تجردت‬ ‫إذا‬ ‫يشكل‬ ‫وهل‬
‫؟‬ ‫حالها‬ ‫يكون‬ ‫كيف‬ ‫ام‬ ‫صورته‬ ‫وتلبس‬ ‫فيه‬ ‫كانت‬ ‫الذي‬ ‫بدنها‬
‫ررررررررالى‬‫ر‬‫تع‬ ‫ررررررررال‬‫ر‬‫ق‬"َْ‫ْل‬َ‫و‬َْْ َ َ‫س‬ َ‫َت‬َْْ‫ن‬ ‫ي‬ِ َ‫اَّل‬ْ‫ا‬‫و‬ ُ‫ل‬ِ‫ت‬ُ‫ق‬ْْ ِ‫ف‬ِْْ‫ِيل‬ َ‫س‬ِْْ َ‫اّلل‬ْْ‫ن‬ً‫ا‬َ‫و‬ ‫م‬َ‫أ‬ْ
ْ‫ل‬َ‫ب‬ْْ‫اء‬َ‫ي‬‫ح‬َ‫أ‬َْْ‫د‬‫ن‬ِ‫ع‬ْْ‫م‬ِِ‫ّب‬َ‫ر‬َْْ‫ون‬ُ‫ق‬َ‫ز‬‫ر‬ُ‫ي‬ْ﴿٩٩٦﴾"‫عمران‬ ‫آل‬:161"
ْ"ْ‫و‬‫َا‬‫ه‬‫ا‬َ‫و‬ َ‫اْس‬َ‫م‬َ‫ْو‬‫س‬‫َف‬‫ن‬﴿2﴾ْ‫َا‬‫ه‬‫ا‬َ‫و‬‫َق‬‫ت‬َ‫َاْو‬‫ه‬َ‫ور‬ُ‫ج‬ُ‫ف‬ْ‫َا‬‫ه‬َ‫م‬َ‫ه‬‫ل‬َ‫أ‬َ‫ف‬ْ﴿8﴾ْ"‫سورةْالشمس‬ْ

‫ب‬–‫ثالثا‬ ‫الدور‬ ‫جعل‬ ‫قد‬ ‫تعالى‬ ‫هللا‬ ‫إن‬:
‫؟‬ ‫ال‬ ‫أو‬ ‫السؤال‬ ‫وقت‬ ‫قبره‬ ‫في‬ ‫الميت‬ ‫إلى‬ ‫تعاد‬ ‫هل‬ ‫الروح‬
‫تعالى‬ ‫قال‬"ْ ُ‫ِيُك‬‫ي‬ ُ‫ُي‬َْ ُ‫ُْث‬ ُ‫ُك‬ُ‫ت‬‫ي‬ِ‫م‬ُ‫ي‬َْ ُ‫ُْث‬ ُ‫اُك‬َ‫ي‬‫ح‬َ‫أ‬َ‫ف‬ًْ ‫ا‬َ‫و‬‫م‬َ‫أ‬ْ ُ‫نُت‬ُ‫ك‬َ‫ْو‬ِ َ‫ّلل‬ ِ‫ِْب‬ َ‫ون‬ُ‫ر‬ُ‫ف‬‫ك‬َ‫ت‬ْ َ‫ف‬‫ي‬َ‫ك‬
َْ‫ون‬ُ‫ع‬َ‫ج‬‫ر‬ُ‫ت‬ِْ‫ه‬‫ي‬َ‫ل‬
ِ
‫ْا‬َ ُ‫ُث‬}"‫البقرة‬28ْ"
‫تعالى‬ ‫قال‬
"َْ‫ين‬ِ َ‫ىْاَّل‬َ‫ر‬َ‫ي‬َ‫و‬ْ‫ا‬‫و‬ُ‫ت‬‫و‬ُ‫أ‬َْْ‫ل‬ِ‫ع‬‫ال‬ْ‫ي‬ِ َ‫اَّل‬َْْ‫ل‬ِ‫ز‬‫ن‬ُ‫أ‬ْْ َ‫ك‬‫ي‬َ‫ل‬
ِ
‫ا‬ِْ‫م‬ْ‫ن‬َْْ‫ِك‬‫ب‬َ‫ر‬َْْ‫ُو‬‫ه‬َْْ‫ق‬َ‫ح‬‫ال‬ْ‫ي‬ِ‫د‬َ‫َي‬َ‫و‬ْْ‫ى‬َ‫ل‬
ِ
‫ا‬ِْْ‫اط‬َ ِ‫ِص‬ِْْ‫ز‬‫ي‬ِ‫ز‬َ‫ع‬‫ال‬
ِْ‫د‬‫ي‬ِ‫م‬َ‫ح‬‫ال‬ْ﴿٩﴾ْ"‫سبأ‬:6ْ"ْ
‫التساؤول‬ ‫بخصوص‬ ‫قوية‬ ‫وبراهين‬ ‫وحجج‬ ‫إجابات‬ ‫تقديم‬
:‫القبر‬ ‫لعذاب‬ ‫المنكرين‬ ‫والزنادقة‬ ‫للمالحظة‬ ‫جوابنا‬ ‫ما‬
‫روضة‬ ‫او‬ ‫النار‬ ‫حفر‬ ‫من‬ ‫حفرة‬ ‫وكونه‬ ‫وضيقه‬ ‫وسعته‬
‫؟‬ ‫فيه‬ ‫يقعد‬ ‫وال‬ ‫يجلس‬ ‫ال‬ ‫الميت‬ ‫وكون‬ ‫الجنة‬ ‫رياض‬ ‫من‬
‫دار‬‫البرزخ‬
‫القرار‬ ‫دار‬
‫الدنيا‬ ‫دار‬

‫ذذذا‬‫ذ‬‫ه‬ ‫ذذب‬‫ذ‬‫ورك‬ ، ‫ذذا‬‫ذ‬‫به‬ ‫ذذتص‬‫ذ‬‫تخ‬ ‫ذذام‬‫ذ‬‫أحك‬ ‫دار‬ ‫ذذل‬‫ذ‬‫لك‬ ‫ذذل‬‫ذ‬‫وجع‬
‫ذدنيا‬‫ذ‬‫ال‬ ‫دار‬ ‫ذام‬‫ذ‬‫أحك‬ ‫ذل‬‫ذ‬‫وجع‬ ، ‫ذس‬‫ذ‬‫ونف‬ ‫ذدون‬‫ذ‬‫ب‬ ‫ذن‬‫ذ‬‫م‬ ‫ذان‬‫ذ‬‫اإلنس‬
‫أحكامذه‬ ‫جعذل‬ ‫ولهذذا‬ ، ‫لهذا‬ ً‫ا‬‫تبعذ‬ ‫واألرواح‬ ‫األبدان‬ ‫على‬
‫ذان‬‫ذ‬‫اللس‬ ‫ذات‬‫ذ‬‫حرك‬ ‫ذن‬‫ذ‬‫م‬ ‫ذر‬‫ذ‬‫يظه‬ ‫ذا‬‫ذ‬‫م‬ ‫ذى‬‫ذ‬‫عل‬ ‫ذة‬‫ذ‬‫مرتب‬ ‫ذرعية‬‫ذ‬‫الش‬
‫خالفذه‬ ‫النفذوس‬ ‫أضمرت‬ ‫وإن‬ ‫والجوارح‬‫أحكذام‬ ‫وجعذل‬
‫لها‬ ً‫ا‬‫تبع‬ ‫واألبدان‬ ‫األرواح‬ ‫على‬ ‫البرزخ‬.
‫جـ‬-‫وبعثيذين‬ ‫معذادين‬ ‫آدم‬ ‫ألبذن‬ ‫جعذل‬ ‫وتعذالى‬ ‫سذبحانه‬ ‫هللا‬ ‫فذإن‬ ، ‫أول‬ ‫وبعذث‬ ‫معذاد‬ ‫المذوت‬
‫بالحسنى‬ ‫أحسنوا‬ ‫الذي‬ ‫يجزى‬ ‫عملوا‬ ‫بما‬ ‫أساؤا‬ ‫الذين‬ ‫فيهما‬ ‫يجذب‬.
‫الجزاء‬ ‫دار‬ ‫إلى‬ ‫ومصيرها‬ ‫للبدن‬ ‫الروح‬ ‫مفارقه‬
‫األول‬.
‫األول‬ ‫فالبعث‬
‫ذذن‬‫ذ‬‫م‬ ‫ذذا‬‫ذ‬‫ويبعثه‬ ‫ذذادنا‬‫ذ‬‫أجس‬ ‫ذذى‬‫ذ‬‫إل‬ ‫األرواح‬ ‫هللا‬ ‫ذذرد‬‫ذ‬‫ي‬ ‫ذذوم‬‫ذ‬‫ي‬
‫الثاني‬ ‫الحشر‬ ‫وهو‬ ، ‫النا‬ ‫إلى‬ ‫او‬ ‫الجنة‬ ‫إلى‬ ‫قبورها‬.
‫القذرار‬ ‫دار‬ ‫فذي‬ ‫الثاني‬ ‫المعاد‬ ‫يوم‬ ‫يكون‬ ‫الجزاء‬ ‫وفيه‬
‫ذذذالى‬‫ذ‬‫تع‬ ‫هللا‬ ‫ذذذال‬‫ذ‬‫ق‬ ‫ذذذا‬‫ذ‬‫كم‬" :ُّْ ُ‫ُك‬ْْ‫س‬ ‫َف‬‫ن‬ُْْ َ‫ق‬ِ‫ئ‬‫ا‬َ‫ذ‬ِْْ‫ت‬‫و‬ َ‫م‬‫ال‬ْ
‫ا‬َ‫م‬َ‫ن‬
ِ
‫ا‬َ‫و‬َْْ‫ن‬‫و‬َ‫ف‬َ‫ُو‬‫ت‬ُْْ‫ُك‬َ‫ور‬ُ‫ج‬ُ‫أ‬َْْ‫م‬‫و‬َ‫ي‬ِْْ َ‫م‬‫ا‬َ‫ي‬ِ‫ق‬‫ال‬ْْ﴿٩8١﴾
‫الثاني‬ ‫والبعث‬

‫وجهتين‬ ‫من‬ ‫الجواب‬:
1-‫مجمل‬2-‫مفصل‬
‫و‬‫باتفاق‬ ‫السنة‬ ‫هي‬ ‫والحكمة‬ ، ‫القرآن‬ ‫هو‬ ‫الكتاب‬‫السلف‬.
‫وسلم‬ ‫عليه‬ ‫هللا‬ ‫صلى‬ ‫هللا‬ ‫رسول‬ ‫قال‬"‫معه‬ ‫ومثله‬ ‫الكتاب‬ ‫اوتيت‬ ‫إني‬"
‫هذه‬ ‫مع‬ ‫القرآن‬ ‫في‬ ‫يذكر‬ ‫لم‬ ‫القبر‬ ‫عذاب‬ ‫كون‬ ‫من‬ ‫الحكمة‬ ‫ما‬
‫؟‬ ‫وتبقى‬ ‫ليحذر‬ ‫به‬ ‫واإليمان‬ ‫معرفته‬ ‫إلى‬ ‫الحاجة‬
‫مجمل‬:‫وتعالى‬ ‫سبحانه‬ ‫هللا‬ ‫إن‬‫أ‬‫وحبيبه‬ ‫رسوله‬ ‫على‬ ‫نزل‬‫وسلم‬ ‫وآله‬ ‫عليه‬ ‫هللا‬ ‫صل‬‫وأوجب‬
‫والحكمة‬ ‫الكتاب‬ ‫وهما‬ ‫فيهما‬ ‫بما‬ ‫والعمل‬ ‫بهما‬ ‫اإليمان‬ ‫عباده‬ ‫على‬.‫تعالى‬ ‫وقال‬" :
َ‫ل‬َ‫ز‬ْ‫ن‬َ‫أ‬ َ‫و‬‫ه‬ َ‫هللا‬َ‫ك‬ْ‫ي‬َ‫ل‬َ‫ع‬َ‫اب‬َ‫ت‬ِ‫ك‬ْ‫ال‬َ‫ة‬َ‫م‬ْ‫ِك‬‫ح‬ْ‫ال‬ َ‫و‬َ‫ك‬َ‫م‬َ‫ل‬َ‫ع‬ َ‫و‬ْ‫م‬َ‫ل‬ ‫ا‬َ‫م‬ْ‫ن‬‫ه‬‫ك‬َ‫ت‬‫ه‬‫م‬َ‫ل‬ْ‫ع‬َ‫ت‬َ‫ان‬َ‫ك‬ َ‫و‬‫ه‬‫ل‬ْ‫ض‬َ‫ف‬ِ َ‫هللا‬َ‫ك‬ْ‫ي‬َ‫ل‬َ‫ع‬
﴿‫ًا‬‫م‬‫ي‬ ِ‫ظ‬َ‫ع‬113﴾
‫ِي‬‫ذ‬َ‫ل‬‫هوا‬َ‫ث‬َ‫ع‬َ‫ب‬‫ِي‬‫ف‬َ‫ِّين‬‫ي‬ِّ‫م‬‫ه‬ ْ‫األ‬ً‫هوال‬‫س‬َ‫ر‬ْ‫م‬‫ه‬‫ه‬ْ‫ن‬ِ‫م‬‫و‬‫ه‬‫ل‬ْ‫ت‬َ‫ي‬ْ‫م‬ِ‫ْه‬‫ي‬َ‫ل‬َ‫ع‬ِ‫ه‬ِ‫ت‬‫ا‬َ‫ي‬‫آ‬ْ‫م‬ِ‫يه‬ِّ‫ك‬َ‫هز‬‫ي‬ َ‫و‬‫ه‬‫م‬‫ه‬‫ه‬‫ه‬‫م‬ِّ‫ل‬َ‫هع‬‫ي‬ َ‫و‬ِ‫ك‬ْ‫ال‬َ‫اب‬َ‫ت‬َ‫ة‬َ‫م‬ْ‫ِك‬‫ح‬ْ‫ال‬ َ‫و‬ِ‫إ‬ َ‫و‬
ْ‫ن‬ْ‫ِن‬‫م‬‫وا‬‫ه‬‫ن‬‫ا‬َ‫ك‬‫ه‬‫ل‬ْ‫ب‬َ‫ق‬
‫ِي‬‫ف‬َ‫ل‬‫ل‬ َ‫ال‬َ‫ض‬‫ين‬ِ‫هب‬‫م‬﴿2﴾"
‫ا‬َ‫م‬ َ‫ن‬ ْ‫ر‬‫ه‬‫ك‬ْ‫اذ‬ َ‫و‬‫ى‬َ‫ل‬ْ‫ت‬‫ه‬‫ي‬‫ِي‬‫ف‬َ‫ن‬‫ه‬‫ك‬ِ‫ت‬‫هو‬‫ي‬‫ه‬‫ب‬ْ‫ِن‬‫م‬ِ‫ت‬‫ا‬َ‫ي‬‫آ‬ِ َ‫هللا‬َ‫ن‬ِ‫إ‬ ِ‫ة‬َ‫م‬ْ‫ِك‬‫ح‬ْ‫ال‬ َ‫و‬َ َ‫هللا‬َ‫ان‬َ‫ك‬‫ا‬ً‫ف‬‫ي‬ ِ‫ط‬َ‫ل‬‫ا‬ً‫ير‬ِ‫ب‬َ‫خ‬﴿34﴾
‫مفصل‬:
‫أ‬–‫تعالى‬ ‫قوله‬ ‫فمنها‬ ، ‫موضوع‬ ‫غير‬ ‫في‬ ‫القرآن‬ ‫في‬ ‫مذكور‬ ‫وعذابه‬ ‫البرزخ‬ ‫نعيم‬" :ْ‫لو‬‫و‬
ْ‫نفسُكْاليومْجتزونْعذابْالهون‬‫ا‬ْ‫ا‬‫و‬‫يدَيمْاخرج‬‫ِْبسطوْأ‬ ‫املُلئك‬‫و‬ْ‫اْاملوت‬‫ر‬‫ذْالظلمونْفْمغ‬‫ترىْا‬
ْ‫تكربون‬‫يتيهْتس‬‫آ‬‫أ‬ْ‫لونْعىلْهللاْغريْاحلقْوكنُتْعن‬‫و‬‫مباْكنُتْتق‬"ْْ
‫ب‬-ْ َ‫م‬‫و‬ُ‫ق‬‫ل‬ُ‫ح‬‫ْال‬ ِ‫َت‬‫غ‬َ‫ل‬َ‫ب‬ْ‫ذا‬
ِ
‫ْا‬‫ْل‬‫و‬َ‫ل‬َ‫ف‬﴿38﴾َْْ‫ون‬ُ‫ر‬ ُ‫ظ‬‫َن‬‫ت‬ْ‫ذ‬ِ‫ئ‬َ‫ن‬‫ي‬ِ‫ح‬ْ ُ‫ُت‬‫ن‬َ‫أ‬َ‫و‬﴿3٤﴾ْْ‫ْْل‬‫ن‬ِ‫ك‬‫ل‬َ‫ْو‬ ُ‫ُك‬‫ن‬ِ‫م‬ْ ِ‫ه‬‫ي‬َ‫ل‬
ِ
‫ْا‬ ُ‫ب‬َ‫ر‬‫ق‬َ‫أ‬ْ ُ‫ن‬ َ‫َن‬َ‫و‬
ْ َ‫ون‬ُ ِ‫ِص‬‫ُب‬‫ت‬﴿38﴾َْْ‫ي‬ِ‫ن‬‫ي‬ِ‫د‬َ‫م‬ْ َ‫ري‬َ‫غ‬ْ ُ‫ُت‬‫ن‬ُ‫ك‬ْ‫ن‬
ِ
‫ْلْا‬‫و‬َ‫ل‬َ‫ف‬﴿38﴾ْْ َ‫ي‬ِ‫ق‬ِ‫د‬‫ْصا‬ ُ‫ُت‬‫ن‬ُ‫ك‬ْ‫ن‬
ِ
‫اْا‬َ‫وَن‬ُ‫ع‬ِ‫ج‬‫ر‬َ‫ت‬﴿38﴾َْْ‫ن‬ِ‫م‬ْ َ‫ْاكن‬‫ن‬
ِ
‫اْا‬َ‫م‬َ‫أ‬َ‫ف‬
ْ َ‫ِي‬‫ب‬َ‫ر‬َ‫ق‬ُ‫م‬‫ال‬﴿33﴾ْْ‫مي‬ِ‫ع‬َ‫ن‬ُْ َ‫ن‬َ‫ج‬َ‫ْو‬‫ان‬‫ُي‬َ‫ر‬َ‫ْو‬‫ح‬‫و‬َ‫ر‬َ‫ف‬﴿38﴾ْْ ِ‫ي‬ِ‫م‬َ‫ي‬‫ْال‬ ِ‫اب‬‫ْص‬َ‫أ‬ْ‫ن‬ِ‫م‬ْ َ‫ْاكن‬‫ن‬
ِ
‫اْا‬َ‫م‬َ‫أ‬َ‫و‬﴿89﴾ْْ‫ن‬ِ‫م‬ْ َ َ‫ْل‬‫ُلم‬ َ‫س‬َ‫ف‬
ْ ِ‫ي‬ِ‫م‬َ‫ي‬‫ْال‬ ِ‫اب‬‫ْص‬َ‫أ‬﴿81﴾َْ‫ك‬ُ‫م‬‫ْال‬ َ‫ن‬ِ‫م‬ْ َ‫ْاكن‬‫ن‬
ِ
‫اْا‬َ‫م‬َ‫أ‬َ‫و‬ْ َ‫ي‬ِ‫ال‬َ‫ْالض‬ َ‫ِي‬‫ب‬ِ‫ذ‬﴿89﴾ْْ‫مي‬ِ َ‫َْح‬‫ن‬ِ‫م‬ْ‫ل‬ُ ُ‫ُن‬َ‫ف‬﴿88﴾ْْ‫مي‬ِ‫ح‬َ‫ج‬ْ ُ َ‫ي‬ِ‫ل‬‫َص‬‫ت‬َ‫و‬
﴿8٤﴾ِْْ‫ي‬ِ‫ق‬َ‫ي‬‫ْال‬ ُّ‫ق‬َ‫ح‬َْ‫ُو‬‫ه‬َ‫ل‬ْ‫ْهذا‬َ‫ن‬
ِ
‫ا‬﴿88﴾ِْْ‫مي‬ِ‫ظ‬َ‫ع‬‫ْال‬ َ‫ِك‬‫ب‬َ‫ْر‬ِ‫ْس‬ ِ‫ِْب‬‫ِح‬‫ب‬ َ‫س‬َ‫ف‬٦٩﴾‫الواقعة‬(83-96)

‫القيامة‬ ‫إلى‬ ‫الموت‬ ‫بين‬ ‫ما‬ ‫األرواح‬ ‫مستقر‬ ‫أين‬.‫األرض‬ ‫في‬ ‫ام‬ ‫السماء‬ ‫في‬ ‫هي‬ ‫هل‬‫وهل‬ ‫؟‬ ‫ال‬ ‫ام‬ ‫الجنة‬ ‫هي‬ ‫وهل‬ ‫؟‬
‫مجرده‬ ‫تكون‬ ‫ام‬ ‫فيها‬ ‫وتكذب‬ ‫فتنعم‬ ‫فيها‬ ‫كانت‬ ‫التي‬ ‫اجسادنا‬ ‫غير‬ ‫أجساد‬ ‫في‬ ‫تودع‬.
(1)‫هللا‬ ‫عبد‬ ‫ابنة‬ ‫رواية‬ ‫في‬ ‫احمد‬ ‫اإلمام‬ ‫قا‬:‫الجنة‬ ‫في‬ ‫المؤمنين‬ ‫وأرواح‬ ، ‫النار‬ ‫في‬ ‫الكفار‬ ‫أرواح‬.
(٤)‫تعالى‬ ‫قال‬َْ‫ِي‬‫ب‬َ‫ر‬َ‫ق‬ُ‫م‬‫ْال‬َ‫ن‬ِ‫م‬َْ‫ن‬ َ‫نْاك‬
ِ
‫اْا‬َ‫م‬َ‫أ‬َ‫ف‬ْ(88ْ)ْ‫ح‬‫و‬َ‫ر‬َ‫ف‬ْْ‫مي‬ِ‫ع‬َ‫ن‬ُْ َ‫ن‬َ‫ج‬َ‫ْو‬‫ان‬َ‫ُي‬ َ‫ر‬َ‫و‬ْ(8٦ْْ)ْ ‫اقع‬‫و‬‫ال‬ْ(88-8٦ْ)ْ
‫القبور‬ ‫أصحاب‬ ‫بها‬ ‫يعذب‬ ‫التي‬ ‫األسباب‬
‫مجمل‬
‫لمعاصيه‬ ‫وارتكابهم‬ ‫ألمره‬ ‫وإضاعتهم‬ ‫باهلل‬ ‫جهلهم‬ ‫على‬ ‫يعذبون‬
.
‫عذ‬‫اب‬‫واللسان‬ ‫والفم‬ ‫واألذن‬ ‫والعين‬ ‫القلب‬ ‫معاصي‬ ‫من‬ ‫القبر‬
‫كله‬ ‫والبدن‬ ‫والرجل‬ ‫واليد‬ ‫والفرج‬ ‫والبطن‬.
‫مفصل‬

‫مق‬‫الروحي‬ ‫الذكاء‬ ‫تقييم‬ ‫ياس‬
‫األول‬ ‫القسم‬:
‫م‬‫العبارات‬ً‫ا‬‫أحيان‬ً‫ا‬‫غالب‬ً‫ا‬‫دائم‬‫أبدأ‬
1ً‫ال‬‫لي‬ ‫لتنام‬ ‫السرير‬ ‫إلى‬ ‫تذهب‬ ‫الغالب‬ ‫في‬ ‫وكيف‬ ‫متى‬
2‫؟‬ ‫معها‬ ‫تتعامل‬ ‫التي‬ ‫المعلومات‬ ‫رسائل‬ ‫بخصوص‬ ‫ضغط‬ ‫او‬ ‫قلق‬ ‫تجد‬ ‫هل‬
3
‫نفسك‬ ‫مع‬ ‫ارتكبه‬ ‫ما‬ ‫خطأ‬ ‫بسبب‬ ‫مريض‬ ‫إنسان‬ ‫نفسك‬ ‫تعتبر‬ ‫هل‬
‫؟‬ ‫اآلخرين‬ ‫مع‬ ‫أو‬
4‫؟‬ ‫متفائل‬ ‫انت‬ ‫هل‬
5‫؟‬ ‫أبعادها‬ ‫وفي‬ ‫فيها‬ ‫تفكر‬ ‫هل‬ ، ‫األخرين‬ ‫ملحوظة‬ ‫تقدم‬ ‫أن‬ ‫قبل‬
6‫؟‬ ‫لقواك‬ ‫اإلنهاك‬ ‫او‬ ‫باإلجهاد‬ ‫تشعر‬ ‫هل‬
7‫؟‬ ‫لآلخرين‬ ‫بالنسبة‬ ‫عبقري‬ ‫تكون‬ ‫ان‬ ‫تحب‬ ‫هل‬
8
‫هل‬‫العالمية‬ ‫األخرى‬ ‫الثقافات‬ ‫او‬ ‫العالمية‬ ‫أو‬ ‫الليبرالية‬ ‫األفكار‬ ‫تجاه‬ ‫بالحرية‬ ‫تشعر‬
‫؟‬
9‫؟‬ ‫بقوة‬ ‫أغضبوك‬ ‫إذا‬ ‫عليهم‬ ‫الرد‬ ‫وتحاول‬ ‫اآلخرين‬ ‫بتشجيع‬ ‫تحظى‬ ‫ان‬ ‫تفضل‬ ‫هل‬
11‫؟‬ ‫بقوة‬ ‫أغضبوك‬ ‫إذا‬ ‫عليهم‬ ‫الرد‬ ‫وتحاول‬ ‫اآلخرين‬ ‫تجاه‬ ‫بالغضب‬ ‫تشعر‬ ‫هل‬
11‫؟‬ ‫نحوك‬ ‫عدواني‬ ‫او‬ ‫تجاهك‬ ‫عصبي‬ ‫بعضهم‬ ‫أو‬ ‫الناس‬ ‫أن‬ ً‫ا‬‫أحيان‬ ‫تشعر‬ ‫هل‬
12
‫تشعر‬ ‫هل‬‫على‬ ‫الحياة‬ ‫في‬ ‫تسير‬ ‫لكي‬ ‫خططتها‬ ‫التي‬ ‫خططك‬ ‫مخرجات‬ ‫تجاه‬ ‫بالقلق‬
‫؟‬ ‫هداها‬
13‫؟‬ ‫لحياتك‬ ‫بمعنى‬ ‫تشعر‬ ‫هل‬
14
‫او‬ ‫مشكالت‬ ‫يناقشون‬ ‫العمل‬ ‫او‬ ‫البيت‬ ‫في‬ ‫الناس‬ ‫؟‬ ‫لحياتك‬ ‫بمعنى‬ ‫تشعر‬ ‫هل‬
‫؟‬ ‫بحرية‬ ‫معك‬ ‫مشكالتهم‬
15
‫الحياة‬ ‫معنى‬ ‫أو‬ ‫حياتك‬ ‫في‬ ‫للنجاح‬ ‫معنى‬ ‫تكتسب‬ ‫لن‬ ‫حاجة‬ ‫في‬ ‫انك‬ ‫تشعر‬ ‫هل‬
‫؟‬ ‫الناجحة‬
16‫ديناميكي‬ ‫بشكل‬ ‫بك‬ ‫المحيطة‬ ‫الجماعات‬ ‫تالحظ‬ ‫هل‬(‫متحرك؟‬
17‫؟‬ ‫مشاعرك‬ ‫على‬ ‫السيطرة‬ ‫في‬ ‫سهولة‬ ‫تجد‬ ‫هل‬
18‫؟‬ ‫قلق‬ ‫أنت‬ ‫هل‬
19‫ان‬ ‫تعتقد‬ ‫هل‬‫؟‬ ‫أوركسترا‬ ‫لها‬ ‫سيمفونية‬ ‫مثل‬ ‫حولك‬ ‫من‬ ‫يسير‬ ‫العالم‬
21‫؟‬ ‫لديك‬ ‫ما‬ ‫محبوبة‬ ‫تجاه‬ ‫بالحب‬ ‫تشعر‬ ‫هل‬
21‫؟‬ ‫اآلخرين‬ ‫مع‬ ‫الشخصية‬ ‫عالقاتك‬ ‫في‬ ‫ثقيل‬ ‫نفسك‬ ‫تجد‬ ‫هل‬
22‫؟‬ ‫اآلخرين‬ ‫مع‬ ‫العامة‬ ‫والمشكالت‬ ‫والسياسات‬ ‫القضايا‬ ‫تناقش‬ ‫هل‬
23‫أن‬ ‫هل‬‫تواجهك‬ ‫التي‬ ‫واألزمات‬ ‫المشاكل‬ ‫مواقف‬ ‫في‬ ‫مرن‬ ‫ت‬‫أو‬‫؟‬ ‫بها‬ ‫تمر‬
24‫؟‬ ‫حياتك‬ ‫في‬ ‫خاصة‬ ‫مداخل‬ ‫او‬ ‫مناه‬ ‫تطبق‬ ‫هل‬
25‫؟‬ ‫لك‬ ‫يقال‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫تصدق‬ ‫هل‬

26
‫تعليقات‬ ‫تكتب‬ ‫هل‬‫أ‬‫وهل‬ ‫؟‬ ‫حياتك‬ ‫في‬ ‫تقابلك‬ ‫التي‬ ‫المواقف‬ ‫على‬ ‫مالحظات‬ ‫و‬
‫؟‬ ‫حياتك‬ ‫وقصة‬ ‫الذاتية‬ ‫سيرتك‬ ‫تدون‬
‫الثاني‬ ‫القسم‬:
‫م‬‫العبارات‬‫نعم‬‫ال‬
1‫تفكيرك‬ ‫مدخالت‬ ‫بين‬ ‫العالقة‬ ‫في‬ ‫تعتقد‬ ‫هل‬‫و‬‫؟‬ ‫التفكير‬ ‫هذا‬ ‫مخرجات‬
2‫؟‬ ‫عليه‬ ‫تقدر‬ ‫ال‬ ‫الذي‬ ‫وما‬ ‫؟‬ ‫تفعله‬ ‫ان‬ ‫تقدر‬ ‫الذي‬ ‫وما‬ ‫؟‬ ‫الحياة‬ ‫في‬ ‫تريد‬ ‫ماذا‬ ‫تحديد‬ ‫تستطيع‬ ‫هل‬
3‫؟‬ ‫بها‬ ‫تهتم‬ ‫وان‬ ‫تزيدها‬ ‫ان‬ ‫يجب‬ ‫خاص‬ ‫نوع‬ ‫من‬ ‫قدرات‬ ‫لديك‬ ‫ان‬ ‫تعتقد‬ ‫هل‬
4‫علمية‬ ‫عقلية‬ ‫لديك‬ ‫ان‬ ‫تعتقد‬ ‫هل‬،‫؟‬ ‫عالمية‬
5
‫الشخصي‬ ‫النجاح‬ ‫على‬ ‫تساعدك‬ ‫وواضحة‬ ‫مكتوبة‬ ‫خطط‬ ‫ضوء‬ ‫في‬ ‫حياتك‬ ‫في‬ ‫للنجاح‬ ‫تخطط‬ ‫هل‬
‫؟‬
6
‫الجيران‬ ‫او‬ ‫واألصدقاء‬ ‫والجماعات‬ ‫األفراد‬ ‫من‬ ‫اآلخرين‬ ‫لمساعدة‬ ً‫ا‬‫دوم‬ ‫تدعوك‬ ‫أسباب‬ ‫لديك‬ ‫هل‬
‫؟‬
7‫؟‬ ‫الطبيعي‬ ‫العالم‬ ‫من‬ ‫المعلومات‬ ‫الستقبال‬ ‫مصممة‬ ‫عقولنا‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫تصدق‬ ‫أو‬ ‫تعتقد‬ ‫هل‬
8‫؟‬ ‫أفكارهم‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫دائم‬ ‫اآلخرين‬ ‫تراجع‬ ‫هل‬
9‫تحاسب‬ ‫سوف‬ ‫حياتك‬ ‫في‬ ‫تفعله‬ ‫ما‬ ‫أن‬ ‫تعتقد‬ ‫هل‬‫؟‬ ‫القيامة‬ ‫يوم‬ ‫األخرة‬ ‫في‬ ‫عليه‬

‫الثالث‬ ‫القسم‬:
‫م‬‫العبارات‬ً‫ا‬‫أبد‬‫معينة‬ ‫مدة‬ً‫ا‬‫حالي‬‫اليوم‬
1‫؟‬ ‫العمل‬ ‫عن‬ ‫التوقف‬ ‫في‬ ‫برغبة‬ ‫تشعر‬ ‫متى‬
2‫؟‬ ‫العالم‬ ‫حول‬ ‫التجول‬ ‫في‬ ‫بالرغبة‬ ‫تشعر‬ ‫متى‬
3‫؟‬ ‫عنها‬ ‫اإلفصاح‬ ‫في‬ ‫برغبة‬ ‫وتشعر‬ ‫األفكار‬ ‫تأتيك‬ ‫متى‬
4‫أردت‬ ‫إذا‬ ‫ماذا‬‫؟‬ ‫معه‬ ‫لتتحدث‬ ‫صديق‬ ‫مقابلة‬
5‫؟‬ ‫المشترك‬ ‫الجماعي‬ ‫العمل‬ ‫في‬ ‫بالرغبة‬ ‫تشعر‬ ‫متى‬
‫الرابع‬ ‫القسم‬:
‫م‬‫العبارات‬ً‫ا‬‫أبد‬‫اليوم‬‫أيام‬ ‫منذ‬
‫من‬
‫زمان‬
1‫؟‬ ‫العمل‬ ‫عدم‬ ‫في‬ ‫برغبة‬ ‫شعرت‬ ‫متى‬
2‫؟‬ ً‫ا‬‫شهري‬ ‫تفعله‬ ‫ان‬ ‫تحب‬ ‫الذي‬ ‫ما‬
3‫؟‬ ‫تحبهم‬ ‫بمن‬ ‫عالقة‬ ‫على‬ ‫الزلت‬ ‫هل‬

‫الروحي‬ ‫الذكاء‬ ‫وتقيم‬ ‫قياس‬ ‫مقياس‬
‫التالية‬ ‫الموازين‬ ‫استخدم‬:
1-‫اليوم‬ ‫في‬ ‫عديدة‬ ‫اوقات‬.
2-‫يوم‬ ‫كل‬.
3-‫األيام‬ ‫معظم‬.
4-‫األيام‬ ‫بعض‬.
5-‫األوقات‬ ‫بعض‬ ‫في‬.
6-‫طول‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫أبد‬.
1-‫اليومية‬ ‫حياتي‬ ‫في‬ ‫واالبتكار‬ ‫اإلبداع‬ ‫باهمية‬ ‫أشعر‬:
2-‫بأهمية‬ ‫أشعر‬‫اإلنسانية‬ ‫الحياة‬ ‫استمرارية‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫التقدير‬.
3-‫بمع‬ ‫وإحساس‬ ‫داخلية‬ ‫عميقة‬ ‫قيم‬ ‫سيمفونية‬ ‫داخل‬ ‫اعيش‬‫ن‬‫الحياة‬ ‫ى‬.
4-‫اليوم‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫واإلدرا‬ ‫اإلحساس‬ ‫باهمية‬ ‫أشعر‬.
5-‫أشعر‬‫اآلخرين‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫أو‬ ، ‫طول‬ ‫على‬ ، ‫لي‬ ‫هللا‬ ‫حب‬ ‫باهمية‬.
6-‫الحياة‬ ‫مصادر‬ ‫كافة‬ ‫مع‬ ‫التواصل‬ ‫أختبر‬.
12345
12345
12345
12345
12345
12345

7-‫معهم‬ ‫وتواصلي‬ ‫اآلخرين‬ ‫مع‬ ‫عالقاتي‬ ‫في‬ ‫بحب‬ ‫التعامل‬ ‫افضل‬.
8-‫دائما‬ ‫وسلوكياتي‬ ‫ومشاعر‬ ‫عواطفي‬ ‫أدير‬
1-‫اإلنسانية‬ ‫حياتي‬ ‫في‬ ‫وحماس‬ ‫وكرامة‬ ‫شرف‬ ‫بكل‬ ‫أعيش‬.
11-‫روحيا‬ ‫المجتمع‬ ‫ويدعمني‬ ‫يستعدني‬ ‫أن‬ ‫أحب‬.
11-‫اليومية‬ ‫الفروض‬ ‫وأؤد‬ ‫أصلي‬ ‫وانا‬ ‫بسعادة‬ ‫أشعر‬.
12-‫الذات‬ ‫لتحسين‬ ‫برنامج‬ ‫واتبع‬ ، ‫واألحداث‬ ، ‫والكلمات‬ ، ‫تفكير‬ ‫اختبر‬.
13-‫وزمالئي‬ ‫رؤسائي‬ ‫مع‬ ‫الخالقية‬ ‫القواعد‬ ‫مبادئ‬ ‫اتبع‬.
14-‫عند‬ ‫محكم‬ ‫حتمي‬ ‫لنظام‬ ‫وفقا‬ ‫مجتمعي‬ ‫في‬ ‫القوة‬ ‫وبناءات‬ ‫مصادر‬ ‫كل‬ ‫استخدم‬.
12345
12345
12345
12345
12345
12345
12345
12345

‫الدرجات‬ ‫مجموع‬ ‫أعلي‬71‫وهو‬ ‫درجة‬‫مايعني‬‫الروحية‬ ‫العبقرية‬‫الفاذة‬‫النادرة‬
‫فوق‬ ‫وما‬51‫الروحي‬ ‫الذكاء‬ ‫من‬ ‫عالية‬ ‫بدرجة‬ ‫يتمتع‬ ‫درجة‬.
‫حتي‬ ‫بالغباء‬ ‫نفسك‬ ‫علي‬ ‫تحكم‬ ‫فال‬‫من‬ ‫أقل‬ ‫كنت‬ ‫إذا‬41‫درجة‬.
‫أجب‬ ‫ولكن‬‫مؤشرا‬ ‫لكسب‬ ‫باستمرار‬ ‫تتحرك‬ ‫أن‬ ‫تريد‬ ‫هل‬ ‫السؤال‬ ‫هذا‬ ‫عن‬ ‫فقط‬
‫أذا‬ ‫المقياس‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫أعلى‬‫تحسين‬ ‫في‬ ‫فأبدأ‬ ‫نعم‬ ‫االجابة‬ ‫كانت‬‫مستواك‬.

‫المدرب‬ ‫أخوكم‬/‫األهدل‬ ‫يوسف‬ ‫السيد‬.
11966512785448
ahdal77@hotmail.com-Al
@ALAHDAL77
‫يوسف‬ ‫السيد‬‫األهدل‬

دليل المتدرب لبرنامج الذكاء الروحى

More Related Content

What's hot

What's hot (20)

Viewers also liked

Viewers also liked (10)

Similar to دليل المتدرب لبرنامج الذكاء الروحى

Similar to دليل المتدرب لبرنامج الذكاء الروحى (20)

Recently uploaded

Recently uploaded (9)

دليل المتدرب لبرنامج الذكاء الروحى